قصة استشهاد الشقيقان البطلان عامر وعصام عرفات
منذ اول اشتياح لمدينة نابلس كان عامر ينزل الى الشارع يذهب الى مناطق يوجد فيها الجيش
كان دائمن يكون في المقدمة ويكون في يدية الزجاجات الحارقة والحجارة وكل العادة كان اشتيح لمدينة نابلس نزل عامر في الصباح الباكر طلب قبل ان ينزل الى التصعيد طلب من اختة ان تعمل لة شاكرية على الغدا ولما اصبحت الساعة العاشرة والنص من ذالك اليوم سمعنا اصوات رصاص قريب
وراينا الاسعافات تذهب الى مدرسة الكندي كانت المدرسة تنبني في الطابق الثالث لها ووصل الاسعاف الى مدرسة الكندي ليتفاجئ بجبات عسكرية اما المدرسة تمنعهم من النزول الى المصاب عامر
حتى بقي ينزف كان ثلاث رصاصات في جسدة وعندما سمح الجيش انا يتقدم المسعفين كان عامر قد فارق الحياة فقد كانت صاعقة للجميع استشهاد بطل الزجاجات الحارقة وذهب الجميع الى المستشفى رفيديا لكي يدفن جثامين ثلاث شهداء كانت حصيلت ذالك اليوم فنطلقت جنازة الشهداء الثلاث وكانت وصيت عامر قبل ان يستشهد ان يمرو بة من امام بيتة ولكن كان الجبات واقفة امام مسجد السلام ولم يمرو من امام بيتة واكملو المسير ليصلو بلقرب من مدرسة الفاطمية كان هناك مجنزرة اسرائيلة اطلقت على المعتصمين النار ليصيب عدد من المواطنين ويستشهد شابان اخران ليصبح عدد الشهداء خمسة شهداء وينطلقو بهم الى المقبرة الشرقية ويدفنوهم وفي ذلك اليوم قرر عصام ان يلتحق في مجموعات الكتائب في البلدة القدمة ليكون هو المسول عن تفجير الجبات العسكرية في البلدة القيديمة ومحيطها كانا دائمن نسمع اصوات الانفجارات التي كانت تتدمر الجبات وتقتل الجنود كان هو المسول عنها ويوم استشهادة كان في حوش في البلدة القديمة فجر العبوة التي كانت مزروعة في البلد القديمة في جب عسكري ليقتل من في داخلة ويدمر الجب ولكن كان خلفة نقطة للقوات الاسرائيلية فاطلقت علية النار واصابوة واستشهد وانتقم لاخية عامر والان جاء الا خ الثالث ليصبح مطلوبا للقوات الاسرائيلية
والله اعلم ماذا يحصل له اما شهيد او اسير او معذب في بلدة
هذة قصة استشهادهم الله يرحم جميع الشهداء فالى جنات الخلد يا شهداء