إلى أين تمضي بنا يازمن..؟؟
وأين نحن من هذا العمر الماضي ..
المسلوب منا..
فأين سحابة الحب التي تمطر صحراء قلوبنا
التي أقحلها الحزن
وأين تلك النجوم التي تنير عتمة سواد السماء
وعتمة قلوبنا أيضا..
أين شمس الحقيقة..
وأين بزوغ فجر الحرية .. لشعب أبا إلا أن يكسر القيد..
غُيِبنا يازمن..
فكلاب لاهثة تحكم رفوف الحمام..
وعيون تفقأ طهر الحقيقة من مقل بريئة
أبت إلا أن تقول الحق
ورفضت
الاستعباد
والظلم
وعويل ذئاب الليل..؟؟
بلاد تهوي بين سراديب الظلام
وعيون تدمي حزنا بلا استطاعة للوصول..
قهر في القلوب يهلك أقوى الرجال..
وخونة تستولي على كراسي الظلم ..
وحياة ألوف تقف على حياة كلب جائع
وألاف الضحايا تموت..
وألاف تتأكل ألما وقهرا وحزنا وغيظا..؟؟
لم يبقى سوى
حبات مطر
وصلاة غرباء في وطن
بقيوا أنقياء بنقاوة ارضه
وأطهار بطهر بلده..
خرجوا
إلى الشوارع
لتغتسل ارواحهم النقية
بطهر الماء
ليقيموا الصلاة لرب العباد
ويصلوا
لحياة وحرية
تتخطى أنفاس الظلم
والخونة..؟؟
وأين نحن من هذا العمر الماضي ..
المسلوب منا..
فأين سحابة الحب التي تمطر صحراء قلوبنا
التي أقحلها الحزن
وأين تلك النجوم التي تنير عتمة سواد السماء
وعتمة قلوبنا أيضا..
أين شمس الحقيقة..
وأين بزوغ فجر الحرية .. لشعب أبا إلا أن يكسر القيد..
غُيِبنا يازمن..
فكلاب لاهثة تحكم رفوف الحمام..
وعيون تفقأ طهر الحقيقة من مقل بريئة
أبت إلا أن تقول الحق
ورفضت
الاستعباد
والظلم
وعويل ذئاب الليل..؟؟
بلاد تهوي بين سراديب الظلام
وعيون تدمي حزنا بلا استطاعة للوصول..
قهر في القلوب يهلك أقوى الرجال..
وخونة تستولي على كراسي الظلم ..
وحياة ألوف تقف على حياة كلب جائع
وألاف الضحايا تموت..
وألاف تتأكل ألما وقهرا وحزنا وغيظا..؟؟
لم يبقى سوى
حبات مطر
وصلاة غرباء في وطن
بقيوا أنقياء بنقاوة ارضه
وأطهار بطهر بلده..
خرجوا
إلى الشوارع
لتغتسل ارواحهم النقية
بطهر الماء
ليقيموا الصلاة لرب العباد
ويصلوا
لحياة وحرية
تتخطى أنفاس الظلم
والخونة..؟؟