وواصل البيان : وليعلم الظواهري وغيره أن حركة فتح وقيادتها ليست بحاجة لشهادات منه وأمثاله الذين جلبوا المآسي والكوارث على الأمة بأفكارهم وممارساتهم الظلامية والإرهابية... وستواصل حركة فتح دورها الريادي والقيادي من أجل خدمة قضايا وأهداف شعبنا في الحرية والإستقلال رغم أنف الحاقدين . وإنها لثورة حتى النصر .
مشكور ابو حميد