خلعتُ على ملاعبها شبابي ،، وأحلامي على خضر الروابي
درجتُ على الترابِ وملؤ نفسي ،، عبيرُ الخالدين من الترابِ
فلسطين الحبيبةُ كيف أغفو ،، وفي عينيّ أطيافُ العذاب
فلسطين الحبيبةُ كيف أحيا ،، بعيداً عن سهولك والهضاب
تناديني المدائن باكيات ،، وفي سمع الزمان صدى انتحابي
تناديني مدائنك اليتامى ،، تناديني قراكِ مع القباب
تمر قوافل اليام تروي مؤامرة الأعادي والصحاب
ويسألني الرفاق الا لقاءٌ ،، وهل من عودة بعد الغيابِ
أجل ستعود آلاف الضحايا ضحايا الظلم تفتح كل بابِ
ونحن الثائرون بكلّ أرض سنصهر باللظى نير التراب
&&&&&&
تذكرت وقت قراءتي كلماتك أخي هذه القصيدة للشاعر أبو سلمى
أتمنى أن لا أكون قد غيرتُ بها ..
فكان والدي قد علّمني اياها وأنا طفلة
حفظتها قبل أن أدرك معانيها
أخي اشكرك لهذا الفن الرائع
وأشكرك من أعماق قلبي
فلسطين دوماً بالمقدمة
درجتُ على الترابِ وملؤ نفسي ،، عبيرُ الخالدين من الترابِ
فلسطين الحبيبةُ كيف أغفو ،، وفي عينيّ أطيافُ العذاب
فلسطين الحبيبةُ كيف أحيا ،، بعيداً عن سهولك والهضاب
تناديني المدائن باكيات ،، وفي سمع الزمان صدى انتحابي
تناديني مدائنك اليتامى ،، تناديني قراكِ مع القباب
تمر قوافل اليام تروي مؤامرة الأعادي والصحاب
ويسألني الرفاق الا لقاءٌ ،، وهل من عودة بعد الغيابِ
أجل ستعود آلاف الضحايا ضحايا الظلم تفتح كل بابِ
ونحن الثائرون بكلّ أرض سنصهر باللظى نير التراب
&&&&&&
تذكرت وقت قراءتي كلماتك أخي هذه القصيدة للشاعر أبو سلمى
أتمنى أن لا أكون قد غيرتُ بها ..
فكان والدي قد علّمني اياها وأنا طفلة
حفظتها قبل أن أدرك معانيها
أخي اشكرك لهذا الفن الرائع
وأشكرك من أعماق قلبي
فلسطين دوماً بالمقدمة