السامريون اليوم
يشعر السامريون اليوم ومنذ سنة 1940بتغيير في حياتهموازدياد عددهم ويرجع ذلك الى لاسباب كثيرة منها :~
ا- انتقالهم من البلدة القديمة الى حي من ارقى احياء مدينة نابلس .
2~ تحسن حالتهم المادية ولذا طرأ تحسن على حياتهم المعيشية .
3-تاثير الحضارة العصرية على نمط
حياتهم
4- عنايتهم بانفسهم متأثرين بذلك بالبيئة والمجتمع اللذين يعيشون
فيهما وتتألف الطائفة السامرية الان من خمس عانلات وهي :
ا) عائلة الكهنة المنوط بها الخدمة الدينية والقيادة الدينية ايضا وهذه
من سلالة لاوي .
2) عائلة الدنفي من افرايم : شامية الاصل .
3) عائلة الصراوي من افرايم : شامية الاصل .
4) عائلة صدقة من منسى : نابلسية الاصل .
5) .عائلة مفرج من افرايم : صرفندية الاصل .
ويعتاش الكهنة من دخل الكنيسة وقد مارس بعضهم التجارة
وشغل الوظائف الحكومية وقام الحكم العسكري الاسرائيلي بتعيين
راتب شهري لرئيس الكهنة والامام ولمعلمي الديانة السامرية .
واما باقي افراد الطائفة ومنهم التاجر والعامل والكاتب
4- عنايتهم بانفسهم متأثرين بذلك بالبيئة والمجتمع اللذين يعيشون
فيهما وتتألف الطائفة السامرية الان من خمس عانلات وهي :
ا) عائلة الكهنة المنوط بها الخدمة الدينية والقيادة الدينية ايضا وهذه
من سلالة لاوي .
2) عائلة الدنفي من افرايم : شامية الاصل .
3) عائلة الصراوي من افرايم : شامية الاصل .
4) عائلة صدقة من منسى : نابلسية الاصل .
5) .عائلة مفرج من افرايم : صرفندية الاصل .
ويعتاش الكهنة من دخل الكنيسة وقد مارس بعضهم التجارة
وشغل الوظائف الحكومية وقام الحكم العسكري الاسرائيلي بتعيين
راتب شهري لرئيس الكهنة والامام ولمعلمي الديانة السامرية .
واما باقي افراد الطائفة ومنهم التاجر والعامل والكاتب
والمعلم ، فان حالثهم المادمأ ومستواهم المعشى جيدان .
عقيدة السامريين
تقوم عقيدة السامرين على أركان خمسة ، وعلى ألسامري إن
يؤمن بهذه الأركان جميعها إيمانا أكيدا ثابتا غير قابل للشك ، حتى
يحق له إن يحمل اسم سامري ، وهذا. الأركان هي :
1- وحدانية الله اي انه لا يوجد له شريك ولا مشير ولم يلد ولم
يولد ابدي سرمدي قادر كامل .
2- الإيمان بان سيدنا موسى رسوله وحبيبه وكليمه ولا إيمان بغيره
البتة .
3- الإيمان بان التوراة الخمسة أسفار الأولى من الكتاب المقدس )
هي شريعة الله جامعة لسننه وأحكامه وأوامره ونواهيه وهي ناموس
حياة ألسامري وشرعته .
4- الإيمان بان جبل جرزيم هو قبلة أنظار السامرين ومحجه
قلوبهم وهو الواقع مقابل جبل عيبال جنوبي مدينة نابلس .
5- الإيمان بيوم الدينوية يوم الحساب والعتاب المعروف لدى عامة
الناس بيوم القيامة .
ويعتقد السامريون بان الركن الأول وهو الإيمان بالوحدانية بان
الله سبحانه وتعالى ليس له الميزات التي تميز بها المخلوقات الحية
وهى الكم والكيف وألاين والاقتناء والملكية والانتصاب والحركة
والسكون والاجتماع والاقتران والمشي .
أما بالنسبة للركن الثاني المتعلق بنبوءة سيدنا موسى فيعتقد
السامريون إن حد النبوة هو الإخبار بنوع من علوم الغيب ما يخرق
العادة وهي تنقسم إلى أربعة أقسام إي ما يحصل بالواسطة وبالإلهام
وبالحلم وبالمناجاة وجها لوجه وشفا لشفة كما حصل لسيدنا موسى
عليه السلام .
وقد تميزت نبوته بعشر معجزات لم تحصل لغير» من الأنبياء
البشر ، وهذه المعجزات حسب الديانة السارية هي :
يؤمن بهذه الأركان جميعها إيمانا أكيدا ثابتا غير قابل للشك ، حتى
يحق له إن يحمل اسم سامري ، وهذا. الأركان هي :
1- وحدانية الله اي انه لا يوجد له شريك ولا مشير ولم يلد ولم
يولد ابدي سرمدي قادر كامل .
2- الإيمان بان سيدنا موسى رسوله وحبيبه وكليمه ولا إيمان بغيره
البتة .
3- الإيمان بان التوراة الخمسة أسفار الأولى من الكتاب المقدس )
هي شريعة الله جامعة لسننه وأحكامه وأوامره ونواهيه وهي ناموس
حياة ألسامري وشرعته .
4- الإيمان بان جبل جرزيم هو قبلة أنظار السامرين ومحجه
قلوبهم وهو الواقع مقابل جبل عيبال جنوبي مدينة نابلس .
5- الإيمان بيوم الدينوية يوم الحساب والعتاب المعروف لدى عامة
الناس بيوم القيامة .
ويعتقد السامريون بان الركن الأول وهو الإيمان بالوحدانية بان
الله سبحانه وتعالى ليس له الميزات التي تميز بها المخلوقات الحية
وهى الكم والكيف وألاين والاقتناء والملكية والانتصاب والحركة
والسكون والاجتماع والاقتران والمشي .
أما بالنسبة للركن الثاني المتعلق بنبوءة سيدنا موسى فيعتقد
السامريون إن حد النبوة هو الإخبار بنوع من علوم الغيب ما يخرق
العادة وهي تنقسم إلى أربعة أقسام إي ما يحصل بالواسطة وبالإلهام
وبالحلم وبالمناجاة وجها لوجه وشفا لشفة كما حصل لسيدنا موسى
عليه السلام .
وقد تميزت نبوته بعشر معجزات لم تحصل لغير» من الأنبياء
البشر ، وهذه المعجزات حسب الديانة السارية هي :
ا - دخوله في وسط النار الأكلة دون إن يتأثر .
2- مخاطبته للمولى وجها لوجه .3- مكوثه على جبل سيناء ثمانين يوما » وقيل ( 120 ) يوما ء
فصلى متعبدا صائما لله .
4- اكتساب وجهه النور الباهر بعد مخاطبة المولى له (خروج
إصحاح 34) .
5- عدم استطاعة إي إنسان النظر له بعد مخاطبته المولى
(خروج إصحاح 34) .
6- كونه معدنا للنبوة أصماء على سبعين شخصا دون إن
نور» ونبوته (عدد إصحاح ا) .
7- مشاهده الأرض المقدسة دون الدخول اليها تثنية الاشتراع ص 34 عدد1
ص . 34عدد ا) .
اما بالنسبة للركن الثالث إي التوراة فهي تعني التورية إي انها
تحوي ما يحتاجه الانسان طيلة وجوده على هذه الارض رغم تغير
المدنيات وتقلبات الزمن فهي كتاب مرن وقاس ، سهل وصعب
ومحكم نور ونار ظلام وضوء حياة وموت ، خير وشر
والتوراة التي بيد السامرين تختلف اختلافا كبيرا عن التوراة التي
بد اليهود في الكلمات والايات والاصحاحات وفى يد السامرين
توراة قديمة جدا تعتبر اقدم نسخة على وجه الارض كاتبها الحفيد
الرابع لسيدنا هرون شقيق سيدنا موسى عليهما السلام ، وقد كتبها
في السنة الثالثة عشرة لدخول بنى اسرانيل الارض المقدسة .
اما الركن الرابع ´´جبل جرزيم ´´ له عده براهن تثبت انه دون
غيره الجبل المقدس جبل البركة جبل الرحمة ، جبل القرابين ،
جبل الالهام واول هذه البراهن هو الكلمات العشر المشهوره المنزلة
على سدنا موسى فعند السامرين الكلمه العاشر» كانت قدسيه
جبل جرزيم وهم يقولون بانه ما دامت الكلمات العشر هذه هي
وكن الدين وقاعدته الاساسية فكيف يمكن إن يكون ركن الدين خاليا
من ذكر المكان الذي يربط روحانيا بين ابناء الدين فكان هذا الرباط
هو جبل جرزيم المكان الذي اختاره المولى من الازل وعليه قدم
الانبياء والازكياء قرابينهم وليس كما تقول النسخة اليهودية في
المكان الذي يختاره المولى إي انه الان والى الابد وانه لم يتم
اختياره ومن ارسخ الادلة على إن الله اختار هذا المكان هو قصة
سيدنا ابراهيم (تكوين اصحاح 12) ومقارنتها مع قصته (تكوين
اصحاح 22) حيث قال في الاولى بنى مذبحا وفي الثانية بنى
المذبح تأكيدا على انه هو المذبح الاول . ثم ما جاء في سفر
يشوع عند اليهود (اصحاح 24) من قوله قطع يشوع عهدا
للشعب في ذلك اليوم وجعل لهم فريضة وحكما في شكيم وكتب
يشوع هذا الكلام في سفر شريعة الله واخذ حجرا كبيرا ونصبه
هناك تحت البلوطة التي عند مقدس الله . ثم قال يشوع لجميع
الشعب إن هذا الحجر شاهد عليكم لئلا تجحدوا الهكم واثبات اخر
هو اتجاه جميع قبور الانبياء الموجودة في الارض المقدسة تجاه
هذا الجبل .