قصة واقعية اقرب الى الألم منها الى الحكايا
جعلتنا أخي المارد بأسلوبك الشيق
نحيا وذاك الشاب الصغير الهزيل
الذي ما عاد يرفع عينيه إلا والألم والدمع يملأهما
رغم احباطه
رغم حزنه
رغم يأسه
ما أجمل شجاعته
وما اقوى ارادته
جعلنا نشد على اياديه ونؤيد طريقه الذي بدأه
ونترك اللهلأمه وأخوته
أيها المارد أحرفك ماردة
رائعة
أحيتنا واياها وأسقتنا من ذات مرها
كل الشكر لك ايها المارد
ولا تحرمنا بقايا فيضك