قرأتها أكثر من عشر مرات
[/size]
وبكل مرة أجد لوناً جديداً من الأسى والحزن
من المصير الجديد الذي فُرض على هدى دونما ذنب
سوى انها أرادت أن تلهو وتلعب
كما كل من هم بجيلها
ألوانٌ
استخدمها شاعرنا الكبير لطفي زغلول ليحيك بها هذه الحكاية
التي عاصرناها وشاهدناها
بعيون لا حول ولا قوة لها
سوى ذرف الدموع المتواصلة
أخي أحمد شكراً لك على هذه الإضافة
سأصمت علّ صمتي
يعبّر أكثر من كلامي
[size=5]
[/size]
وبكل مرة أجد لوناً جديداً من الأسى والحزن
من المصير الجديد الذي فُرض على هدى دونما ذنب
سوى انها أرادت أن تلهو وتلعب
كما كل من هم بجيلها
ألوانٌ
استخدمها شاعرنا الكبير لطفي زغلول ليحيك بها هذه الحكاية
التي عاصرناها وشاهدناها
بعيون لا حول ولا قوة لها
سوى ذرف الدموع المتواصلة
أخي أحمد شكراً لك على هذه الإضافة
سأصمت علّ صمتي
يعبّر أكثر من كلامي
[size=5]