هاي هي عزة..و ها هو كثيّر...
ما زالت عزة تحمل الورود...تشتم رائحة الورود العطرة.....
تطل على البحر كل صباح...
لترسم اجمل لوحة يزينها ابطالها...
و اجمل طفلين...
(عزة و كثيّر)
و ما زال كثيّر يترقب حركات عزة الهادئة
ينظر اليها من بعيد ...
حتى تظل تكبر في نظره..
ف هو يخشى عليها من قبيلتها...
حتى لا تؤذيها ..
فهو لم يعد يكترث على نفسه الالم..
المهم هو عزة...
سلمت اناملك عاشق اليل..
و دامت كتابتك في المنتدى..
تحياتي..