أيها الساري في دمي وتحت جلدي
كم هزني الشوق اليك
وكم عصف الحنين بقلبي وعمري ومقلتي
وكم تهت في دهاليز لهفتي للقاءك
فاغرورقت عيناي بالدموع
نخنقني هذه الليلة المسافات التي تفصلنا
تفتتني ... تحرقني ... تنثرني رماداً في مهب الريح
في هذه الليلة بالذات أفتقدك كثيراً
أفتقد عيناك ... وضحكاتك البريئة العفوية
أحتاجك أيها الساكن بين العين وجفنها
وبين القلب ووريده
فتعال الي
كم هزني الشوق اليك
وكم عصف الحنين بقلبي وعمري ومقلتي
وكم تهت في دهاليز لهفتي للقاءك
فاغرورقت عيناي بالدموع
نخنقني هذه الليلة المسافات التي تفصلنا
تفتتني ... تحرقني ... تنثرني رماداً في مهب الريح
في هذه الليلة بالذات أفتقدك كثيراً
أفتقد عيناك ... وضحكاتك البريئة العفوية
أحتاجك أيها الساكن بين العين وجفنها
وبين القلب ووريده
فتعال الي