ببساطة ومن دون تعقيد الإختلاط بدون مسوغ شرعي حرام شرعا
وقد حرمه الإسلام سدا لذريعة الوقوع بالزنا
وأما عن المسوغات الشرعية التي تحلل الإختلاط
فهي
العبادة (صلاة المرأة بالمسجد)
الجهاد (معاونة المرأة للمجاهدين بكافة الأساليب)
التعليم (بشرط أن يكون الجو علميا بحتا)
وإن ما نراه اليوم من إختلاط الجنسين في الجامعات لهو أكبر الحرام وهو يجر المفاسد
فكم من عشرات حالات الزواج العرفي وكم من مئات المشاكل التي حصلت بسبب هذا الإختلاط
وفي قاعدة بسيطة إذا أردت أن تجلس مع فتاه فقف لحظة وأسأل نفسك هل ترضى أن تجلس أختك بنفس
هذه الجلسة ....
أعاذنا الله وإياكم من المفاسد والفتن
والسلام عليكم