مونتانا هنا
أهلا بصحفيتنا
منورة مقهى كتاب الهنا
أرجو أن لاتحرمينا
من هذه الاطلالة المتميزة والرائعة
في زاوية من زوايا مقهىً صغير
جلست أمامي وتناولت كفي
و أرحتها في راحيتك
ونظرت لعيني
واعترفت بحبك لي
وشرحت وفصلت
فسألتك: أو تحبني لهذا الحد ؟؟؟
وأجبتني أو تسألين ؟؟؟
فأجبتك أنا لا أشك ولكنه الشوق
لكي تعيد اعترافك
وتؤكده
بدمعة من عينيك
وبنبض قلبك
ففرحتي باعترافك تكاد تفقدني صوابي
واحتضنت راحتي وقبلتهما
[size=6][/size]