هل لازلتم تحبون ابن لادن ادخل و اقراء

السلام عليكم اخوتي

لمن لم يتابع فقد بث التلفزيون السعودي بالامس اعترافات لخلية من الخلايا الاجرامية و التي لبست لباس الدين
و ها هي اسوقها لكم نقلا من موقع صحيفة الوطن السعودية

عبدالله وأحمد المقرن وخالد الكردي ومحمد الزين يكشفون أسرار "خلية النفط"
خطة تفجير النفط استهدفت "سحب أمريكا" والتضحية بأهالي بقيق والعيون والمبرز
الإرهابيون انتظروا فتوى بن لادن لتدمير الاقتصاد السعودي بدعوى "نصرة الأمة"


كشف أربعة من أعضاء "خلية النفط" المكونة من 5 أشخاص اعتقلوا في الخبر وشارك بعضهم في المحاولة الفاشلة لتفجير معامل النفط في بقيق عن خطة تفجير المنشآت النفطية في المنطقة الشرقية، لجر الولايات المتحدة إلى غزو المملكة وتحقيق أهدافهم بنشر الفوضى والفتنة في البلاد.
ووفقاً لكل من عبدالله عبدالعزيز المقرن، وخالد الكردي وأحمد عبدالعزيز المقرن، ومحمد الزين، الذين تحدثوا للتلفزيون السعودي أمس فقد استهدفت الفئة الضالة تفجير المنشآت النفطية السعودية وما أسموه بإجبار الولايات المتحدة الأمريكية على التدخل، وبعبارة أدق وردت على لسان عبدالله المقرن "سحب أمريكا" ولم يخف أعضاء الخلية استعدادهم لتحقيق هذا الهدف "سحب أمريكا" لقتل أي كم من البشر وضياع اقتصاد الدولة كلها "يقتل ناس، يحيا ناس، يذهب اقتصاد، هذا ما يهم، الأصل أننا حنا نسحب أمريكا".
وحرص الإرهابيون على توثيق مخططهم ، فصوروا استعداداتهم وتجميعهم للقنبلة الهائلة والتي تزيد على طنين بكاميرا فيديو مطورة .
وظهروا في شريط فيديو سجلوه وحولهم أكثر من 5 سيارات رباعية الدفع جميعها مظللة وحديثة مما يشير إلى تمتعهم بإمكانيات مادية مريحة



ولفت أحمد المقرن الذي قدم دعماً كبيراً لخلية الخبر التي احتجزت رهائن في مجمع شركات نفطية عامين فضلاً عن قيامه بإيصال أفراد الخلية إلى الرياض مرة أخرى لفت إلى شخصين آخرين يتوليان "ضرب شباب صغار ما يدرون وش الفكر اللي وصل لهم إن ضرب المنشآت النفطية هذه راح تسوي تأثير عالمي "وذلك في إشارة لكل من "التويجري والغيث" اللذين لم يكشف عن معلومات مفصلة عنهما بعد.
ووفقاً للموقوفين الأربعة فإن أعضاء خلية النفط ليس لديهم دراية بحجم وتأثير كميات المتفجرات اللازمة لعملياتهم، ومن ثم سعوا لتجهيز طنين من المتفجرات كانا كافيين لقتل الآلاف.
وأضاف الموقوفون الأربعة أن خلية النفط كانت تستهدف إضافة لمعامل بقيق الجبيل ورأس تنورة فالمهم وفقاً لما خيلت لهم أنفسهم المريضة "نصر الأمة".
وعن السبب في عدم تنفيذ العمليات الإجرامية في مصافي البترول في رأس تنورة قال عبدالعزيز المقرن "عندما بدأت الفكرة هذي أخبرنا أن العملية لن تتم حتى توصل الخبر إلى أسامة بن لادن فقلت كيف توصل للشيخ وأنا أعرف أنه موجود فرضا في الجبال، فرد وقال تحتاج لها ست لسبع لثمان شهور حتى تصل، وما نقدر نسوي هذه العملية حتى تأتينا الفتوى من أسامة بن لادن".

حقائق مفزعة للمسلمين والعالم يرويها الشقيقان المقرن وخالد الكردي ومحمد الزين
"خلية النفط" تبيح تبديد اقتصاد دولة وإزهاق أرواح شعب بدعوى "دك أمريكا"
الإرهابيون خططوا لتوجيه ضربة للأحساء توازي ضربة 11 سبتمبر



مفزعة هي اعترافات "خلية النفط" التي تجرد أعضاؤها من كل معاني الإنسانية والشهامة والنخوة العربية فضلا عن الخلق الإسلامي النبيل.
وواهية هي حججهم الفارغة التي جاءت أشبه بهلاوس المدمنين للقتل والعربدة.
وحسناً فعل التلفزيون السعودي وهو يبث أمس أحاديث تلك المجموعة من الموقوفين الذين كشفوا عن نواياهم الشخصية من تكوين "خلية النفط" فضلا عن أسرار الخلية والحيل المستخدمة في سبيل تحقيق مآربهم والوصول إلى المنشآت النفطية في المملكة.
كان الهدف الأساسي كما يروي عبدالله بن عبدالعزيز المقرن هو المواقع الرئيسية للبترول في الجبيل ورأس تنورة، ولأن ذلك كذلك كان لا بد من إيصال الخبر إلى أسامة بن لادن، كيف سيصل الخبر؟. قلت: كيف توصل للشيخ أنا أعرف أنه موجود فرضا في الجبال، فرد عليه آخر تحتاج لها ستة لسبع لثمان شهور. في النهاية اتفق الاثنان على عدم التمكن من إتمام هذه العملية "حتى تأتينا الفتوى من أسامة بن لادن، فمجرد أن يشير أسامة إشارة يتم التنفيذ".
أخيرا أتى خطاب أسامة بن لادن "وش سوا؟ عطاه القناعة الكاملة والفتوى.." يضيف عبدالله المقرن: "جانا عبدالعزيز قال لنا روحو ارصدوا موقع كبير وخطر.. يعني تفجير كبير جدا، يعني هو يوم الخميس قبل ما يقتل هو" يذكر هنا أن عبدالله المقرن وشقيقه أحمد هما من منطقة الأحساء ووالدهما مدرس متقاعد وهما ابنا عم عبدالعزيز المقرن القائد الثالث لما يسمى بتنظيم القاعدة في الجزيرة العربية وقد قتله رجال الأمن في الرياض عام 2004، في الصباح طلعت مجموعة من نفس خليتي طلعوا اثنين يشيكون يشوفون شنهوا ها المجمع راح شافوا بس الطريق ورجعوا.. أنا كنت بالإمارات ورجعت، عاد وتم طلبي في نفس اليوم فرجعت لعبدالعزيز..
(أمر الرصد)
"ترى هذي أكبر مضخة على مستوى الشرق الأوسط"، معلومة تداولها أفراد الخلية وهم يتبادلون التحذيرات.. "قبل دخولكم فيه نقطة تفتيش دورية بس ماهي بهمر".
عبدالله المقرن
كان إرسالنا من الرياض إلى الأحساء هو القضية الرئيسية، إن كل الموجودين ما يدرون ليش رايحين الأحساء كلهم حتى خالد السناني "لم ترد معلومات كافية عنه" ما كان يدري.. أنا علمته أنا كنت أدري بإيش جايين هنا نجلس ست أو سبع شهور إلين يجي أمر الرصد.
(أحمد المقرن)
صار فيه يعني زي الكلام إنه احتمال يكون فيه ضرب لمواقع بترولية معينة اللي هو في بقيق مثلا أو في أي منطقة أي مصفاة، ما كان فيه رصد بس فيه احتمالية يبتدؤون يرصدون في مناطق هذي".
يتدخل خالد الكردي الذي سبق له دخول مجمع الشركات باعتباره فني اتصالات ويقول: المواقع اللي أترصدت: بقيق، الخبر، الجبيل.
هنا يعود عبدالله المقرن قائلا: كان ضرب الجهة الثانية للأحساء من جهة الكويت وجهة الإمارات بحيث تكون ضربات في نفس الوقت.
وعندها انتقل فهد الجوير لأول خلية بدأت في الشرقية.. الأول في الأحساء، وكان ضمن الخلية 8 أشخاص، يعني يبقى من الخلية آسف 7 أشخاص منهم أنا والريمي وخالد السنان والسبع يدخلون فيها وكان ما يعلمون".
فهد الجوير بدأ يتشبع بالقضية هذه من الأحساء، لكن الذين هم في الرياض أخبروهم بأنها كمون يعني تكمين لها. كانوا كلهم مشغولون إيش عملية الأحساء؟ إنها عملية ضخمة توازي ضربة سبتمبر.
(نسحب أمريكا)
يعود أحمد المقرن فيؤكد أن فكر أفراد الخلية كان هو ضرب البترول وقطع الإمداد عن القوات الأمريكية ويكمل عبدالله المقرن الشرح قائلا: يقولون (يقصد أفراد الخلية وقادتها) لو ضربنا البترول وأحرجنا الدولة السعودية وأخلينا بأسعار البترول الرئيسية ستنجبر أمريكا للتدخل لأن أمريكا تقول هذا البترول ليس حق السعودية وحدها بل هو للعالم فتضطر أمريكا إذا شافت أن الأمن بدأ يختل لتحمي الجهات النفطية، ومع اختلال الأمن تأتي ضربة بقيق، يختل الأمن وتتدخل أمريكا، يقتل ناس يحيا ناس يذهب اقتصاد هذا ما يهمهم الأصل إننا حنا نسحب أمريكا.
هكذا ببساطة وبسحبة شياطين الإرهاب تكون أرواح البشر، هكذا ببساطة يضيع اقتصاد دولة ومقدرات شعب، هنا يتدخل خالد الكردي، ما حنا كلنا ترى ننظر للاقتصاد أكثر ما كانت نظرتنا تندك أمريكا.
تندك أمريكا ويموت مئات.. آلاف.. لا يهم هكذا عمل غسيل الأدمغة عمله فتجرد هؤلاء من معاني الإنسانية متجاهلين كل التعاليم الإسلامية الواضحة، فالمهم هو أن تندك أمريكا حتى ولو مات شعب بأكمله.
ومن جديد يتحدث عبدالله المقرن، حنا كلنا مش مستوعبين مدى قوى التفجير لأن فيه مدى للانفجار اللي بيصير في الموقع.. ويستدرك قائلا: لم أعرف إلا بعد أن سلمت نفسي لأحد أخوالي فقال لي أنت سألتني يوما، وقلت لأحد أقاربي إنهم كانوا ناوين يضربون يمكن عشرين كيلو في عشرين كيلو، قال هذا جنون.
في عجالة يتدخل محمد الزين فيقول: "أنا قلت له يا عبدالله هم لا شك يريدون أن يعطبوا في هذا الموقع ما يستطيعون إعطابه، ولما حاورت عبدالله وقلت له هذا الأمر ليس عندي فيه شيء ما راح أساعدك من قريب أو من بعيد لكن عبدالله كان مدفوع دفع لأخذ أي معلومة عن أي موقع حساس في المنطقة.
من جديد يقول خالد الكردي، هذا العمل الخاص بالضرب ليس قضيته ماكينة إنه قضية غاز، إن أهل بقيق كلهم في أعناقنا يوم القيامة، أهل بقيق هم عن بكرة أبيهم ميتين ميتين، إلا أن يشاء الله، طبعا وين يوصل الغاز؟، ستين كيلو، يعني هذا الضرب يشيل بقيق وبياخذ العيون قبل هذا إذا لم يأخذ مدينة المبرز، لقد كانت الشغلة جهل والله ما كنا صغار، بل كبار وعندنا عيال.
كان الكبار والصغار في حالة تنفيذ الجريمة معرضين للهلاك وكانت المأساة العالمية أوضح من أن تغيب عن ذهن أي إنسان، لكنهم بالفعل كانوا قد تجردوا من الإنسانية ومن ثم فلا ضابط شرعياً ولا قيمياً يردع هؤلاء، وخوفا من أن يضيق أحدهم كان لا بد من رفع شعارات الأمة، فلكي تنتصر الأمة لا مانع من تكرار الضرب في الجبيل ورأس تنورة وبقيق ولا يهم كم قتلوا من أرواح.
هنا يقول أحمد المقرن: هذا الفكر خطر فإذا تمكن منك خلاص بترمي نفسك وتقتل نفسك، تنفجر وتقتل ناس معاك. وعندها يشير أحمد المقرن إلى أن "الشباب الاثنين التويجري والغيث" اللي يضربوا شباب صغار ما يدرون وش الفكر اللي وصل لهم إن ضرب المنشآت البترولية هذي راح تسوي تأثير اقتصادي في العالم".
لم يشر أحمد المقرن إلى هوية التويجري والغيث والمقصود بالشباب الصغار، الذين كما يقول ما يدرون جالسين في بيت حتى تم إعداد هذه الخطة وركبوا السيارات حتى وصلوا بقيق بالطريقة التي أعدت لهم وجاؤوا وفجروا بس هذا الحد الأقصى اللي يعلمون به".
إنه بالفعل غسيل الأدمغة الذي تم من خلاله تحريك المراهقين كقطع الشطرنج أو كالعميان الصغار الذين يتلقون الأوامر فينفذونها مهما كانت نتائجها.
إلى ذلك، علمت "الوطن" أن عبدالله المقرن قدم الدعم الكامل لخلية الخبر التي احتجزت رهائن في المجمع التابع لشركات نفطية في الخبر قبل نحو عامين، وقد أوصلها مرة أخرى للرياض بعد أن تمكن أفرادها من الهروب وكان قائد الخلية آنذاك نمر البقمي.





بعد هاللي قراتوه

هل تتوقعوا انه الفار المتخبي في جبال افغانستان هو انسان ؟

هل تتوقعوا انه من تسوغ له نفسه قتل الابرياء هو مسلم (( خاصة انه هالابرياء مسلمين ))
الى كل من يؤيد هذا المسخ المدعو ابن لا دن (( ابن لا دين ))

تذكروا حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( كل المسلم على المسلم حرام دمه و ماله و عرضه )