[grade=00008B FF6347 008000 4B0082]
دافع ولو بكلمة عن نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - الحاقدون على ديننا يسيئون لنا بعقيدتنا ..... حتى لم تخلو صحف الصهاينة الحاقدين من الاساءة الى الاسلام والمسلمين ..... اقرا وشاهد ما يفعله الحاقدون على ديننا ......ولكن لا تنسى ان تقول كلمتك ..... فهذا منبرك لكي تقول كلمتك .....
قال تعالى : " ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم " التوبة
- عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال : أن أعمى كانت له أم ولد - أي غير مسلمة - تشتم النبي صلى الله عليه وتقع فيه فينهاها فلا تنتهي ويزجرها فلا تنزجر قال : فلما كانت ذات ليلة جعلت تقع في النبي صلى الله عليه وتشتمه فأخذ المعول - وهو سيف قصير - فوضعه في بطنها واتكأ عليها فقتلها فوقع بين رجليها طفل فلطخت ما هناك بالدم فلما أصبح ذُكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فجمع الناس فقال : انشد الله رجلا فعل ما فعل لي عليه حق إلا قام فقام الأعمى يتخطى الناس وهو يتزلزل - يعني يتحرك - حتى قعد بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله أنا صاحبها كانت تشتمك وتقع فيك فأنهها فلا تنتهي وأزجرها فلا تنزجر ولي منها إبنان مثل اللؤلؤتين وكانت بي رفيقة فلما كان البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك فأخذت المعول فوضعته في بطنها واتكأت عليها حتى قتلتها فقال النبي صلى الله عليه وسلم : الا اشهدوا : إن دمها هدر
رواه أبو داود وصحح إسناده الألباني في صحيح سنن أبي داود (3665) .
الصحف الدنماركية تسب الرسول صلى الله عليه وسلم
أحقر هجوم علي النبي صلي الله عليه وسلم ...رسوم وقحة تسيء للرسول في صحف دنماركية
إذا قدر لأي قارئ أو مواطن عربي أو مسلم.. بل أي مواطن عاقل علي وجه هذه الأرض أن يشاهد الرسوم الكاريكاتيرية الحقيرة المنشورة في بعض الصحف الدنماركية.. والتي تحمل إهانة وسبا واضحين لرسول الله صلي الله عليه وسلم سوف يصاب بالغثيان.. وسوف يشعر بالألم والخزي.. لأن البعض استباح أشرف الخلق وراح يتهكم ويتهجم علي النبي محمد صلوات الله وسلامه عليه.
ولم تكتف الصحف الدنماركية بهذه الاساءة بل سار على خطاها الصهاينة في صحفهم والامريكان ايضا
انظر الى هذا الكريكاتير

الترجمة : (( الآن الإسرائيليين الملاعين لن يدعونا ندخل دولتهم لنستمتع بيوم من العمل المحترم ))!!
وانظر الى هذا الكاريكاتير الوقح من قبل اعداء الاسلام

الترجمه : الأول يقول لصاحبه : ماذا يفعل ؟ هل يصلي إلى مكة ؟
الثاني مجيباً: لا إنه يدفن وجهه في التراب !
ملحوظة : مكتوب على مؤخرة الرجل الساجد (( مسلم معتدل ))
قل وعبر عن هذه الوقاحات ولو بكلمة ....... فالكلمة من انواع الجهاد
اخوكم
عاااااااااشق النجوم
[/grade]