لأجلك .. عـُدْت من جديد
[/SIZE]لأكتب .. كما كنت دائماً أفعل ..
عندما يأخذني الحنين إلى دفء قلبك
ورّقة كلماتك التي لطالما سقيّتني إياها ..
اشتياقي إليك .. كان مؤلماً
ألا أن الألم أفقدني الحياة .. وجعلني أغدو بجسد ميت حتماً ..
مع ذلك .. نور الأمل لطالما كان يشّع بداخلي ..
لينبض بحنايا قلبي .. ليفقني من الاستسلام ..
ليرفض أن يرى الضعف ينمو بصفحات أوراقي ..
لذا .. عـدت
لألتمس كل جرح أتعب لك خطوات دروبك ..
فأداويه بحنيني الذي لا يهدأ من الثوران ..
وأضمك لصدري إلى أن تغرق أنفاسي معك ..
فأستمر .. ويستمر خفقان قلبي الصغير ..
تغمض عينايَ .. وألقى نفسي أصبحت جزء منك ولك ..
تحرّك لي كياني .. فأبكي فوق صدرك وأصرخ بأعالي صوتي
(حتماً .. اشتقت إليك) ..
تطوّقني بذراعيك .. تداعب شعري بحنين يديكَ
تقبّلني .. لتنسيني تلك اللحظات التي سرقتك مني ..
تهدّأ لي زوايا جسدي من نوبات الغضب ..
فأغفي بأمان أحضانك الدافئة ..
وأنسى كل لحظات التعب التي اجتاحت خطواتي في لحظات غيابك ..
و أصحو..
ألا أن الألم أفقدني الحياة .. وجعلني أغدو بجسد ميت حتماً ..
مع ذلك .. نور الأمل لطالما كان يشّع بداخلي ..
لينبض بحنايا قلبي .. ليفقني من الاستسلام ..
ليرفض أن يرى الضعف ينمو بصفحات أوراقي ..
لذا .. عـدت
لألتمس كل جرح أتعب لك خطوات دروبك ..
فأداويه بحنيني الذي لا يهدأ من الثوران ..
وأضمك لصدري إلى أن تغرق أنفاسي معك ..
فأستمر .. ويستمر خفقان قلبي الصغير ..
تغمض عينايَ .. وألقى نفسي أصبحت جزء منك ولك ..
تحرّك لي كياني .. فأبكي فوق صدرك وأصرخ بأعالي صوتي
(حتماً .. اشتقت إليك) ..
تطوّقني بذراعيك .. تداعب شعري بحنين يديكَ
تقبّلني .. لتنسيني تلك اللحظات التي سرقتك مني ..
تهدّأ لي زوايا جسدي من نوبات الغضب ..
فأغفي بأمان أحضانك الدافئة ..
وأنسى كل لحظات التعب التي اجتاحت خطواتي في لحظات غيابك ..
و أصحو..
وألقاك قبالة عيناي .. كما كنت دائماً ألقاك ..
[SIZE=5]