فليسجل التاريخ و العالم أصغر شهيد أصيب بنيران الصهاينة عدو الانسانية و قائد الارهاب العالمي اللذي دوماً ما يسعى لأن يحقق ويسجل أسمه في قاموس جينيس العالم إما لــ ...
اكبر إرهارب عالمي ...
اكثر قاتل في العالم ...
أضعف تفكير عالمي ..
قاتلو الانسانية ...
قاتلو أصغر شهيد مسلم ...
و العد مستمر ..........
استشهد "جنين" وأصيبت والدته بجراح خطيرة إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار أثناء اقتحامها مدينة نابلس ومخيم عين بيت الماء للاجئين بالضفة الغربية الخميس 10-5-2007.
وأفاد ربحي قاطوني عم الفتاة وشهود عيان لوكالة وفا أن قوات الاحتلال، اقتحمت المخيم وسط إطلاق نار كثيف من أسلحتها الرشاشة صوب منازل المواطنين بشكل عشوائي، الأمر الذي أدى إلى إصابة المواطنة مها رأفت قاطوني (30عاماً).
وأشار قاطوني أن ابنة أخيه التي أصيبت هي حامل في الشهر السادس، مبيناً أن العيار الناري أخترق جسدها حيث أصيبت به من الظهر وخرج من البطن، مؤدياً إلى استشهاد الجنين على الفور.
وأكد عم الفتاة أن ابنة شقيقه كانت داخل منزلها حين إصابتها وبالتحديد في غرفتها الخاصة عندما أصيبت، معتبراً أن ذلك يدل بشكل قوي على همجية الاحتلال وتعمد استهداف المواطنين الآمنين داخل بيوتهم بشكل عشوائي دون الأخذ بعين الاعتبار الأطفال والنساء والشيوخ.
وبدورهم أكد شهود عيان أن قوات الاحتلال، استخدمت خلال عمليتها قنابل يدوية ذات قوة تدميرية عالية، أحدثت دماراً وتخريباً في العديد من واجهات ونوافذ منازل ومحلات في المخيم.
وفي قطاع غزة، اعتقلت قوة إسرائيلية خاصة، فجر الخميس، شقيقين، شرق مدينة رفح جنوب القطاع، وقال مكتب الإعلام في قيادة الأمن الوطني في قطاع غزة: إن تلك القوة تسللت إلى منطقة "صوفا" شرق رفح، واعتقلت الشقيقين عثمان وموسى معمر (20.25 عاماً) ونقلتهما إلى جهة مجهولة".
وكانت مصادر طبية فلسطينية قد أفادت الليلة الماضية أن مواطنين فلسطينيين أصيبا بجراح، جراء إطلاق جنود الاحتلال الإسرائيلي النار تجاه شرق مدينة غزة.
وأطلقت قوات الاحتلال المتمركزة على الشريط الحدودي، مساء أمس الأربعاء النار بكثافة في محيط معبر المنطار شرق مدينة غزة مما أدى لإصابة المواطنين "محمد حجاج بعيار ناري في الساق اليسرى" و"فارس محمد سكر "37 عاماً"، بعدة أعيرة نارية في الأطراف.
وأشارت المصادر إلى أن طواقم الإسعاف توجهت على الفور إلى المكان ونقلت المصابين إلى مستشفى دار الشفاء في مدينة غزة لتلقي العلاج، حيث ووصفت حالتهم بالمتوسطة.
يشار إلى أن عدد من الآليات العسكرية الإسرائيلية توغلت بصورة محدودة في أطراف بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، حيث قامت قوات الاحتلال بعمل كمائن في المكان بالقرب من خط التحديد شمال القطاع.
اكبر إرهارب عالمي ...
اكثر قاتل في العالم ...
أضعف تفكير عالمي ..
قاتلو الانسانية ...
قاتلو أصغر شهيد مسلم ...
و العد مستمر ..........
استشهد "جنين" وأصيبت والدته بجراح خطيرة إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار أثناء اقتحامها مدينة نابلس ومخيم عين بيت الماء للاجئين بالضفة الغربية الخميس 10-5-2007.
وأفاد ربحي قاطوني عم الفتاة وشهود عيان لوكالة وفا أن قوات الاحتلال، اقتحمت المخيم وسط إطلاق نار كثيف من أسلحتها الرشاشة صوب منازل المواطنين بشكل عشوائي، الأمر الذي أدى إلى إصابة المواطنة مها رأفت قاطوني (30عاماً).
وأشار قاطوني أن ابنة أخيه التي أصيبت هي حامل في الشهر السادس، مبيناً أن العيار الناري أخترق جسدها حيث أصيبت به من الظهر وخرج من البطن، مؤدياً إلى استشهاد الجنين على الفور.
وأكد عم الفتاة أن ابنة شقيقه كانت داخل منزلها حين إصابتها وبالتحديد في غرفتها الخاصة عندما أصيبت، معتبراً أن ذلك يدل بشكل قوي على همجية الاحتلال وتعمد استهداف المواطنين الآمنين داخل بيوتهم بشكل عشوائي دون الأخذ بعين الاعتبار الأطفال والنساء والشيوخ.
وبدورهم أكد شهود عيان أن قوات الاحتلال، استخدمت خلال عمليتها قنابل يدوية ذات قوة تدميرية عالية، أحدثت دماراً وتخريباً في العديد من واجهات ونوافذ منازل ومحلات في المخيم.
وفي قطاع غزة، اعتقلت قوة إسرائيلية خاصة، فجر الخميس، شقيقين، شرق مدينة رفح جنوب القطاع، وقال مكتب الإعلام في قيادة الأمن الوطني في قطاع غزة: إن تلك القوة تسللت إلى منطقة "صوفا" شرق رفح، واعتقلت الشقيقين عثمان وموسى معمر (20.25 عاماً) ونقلتهما إلى جهة مجهولة".
وكانت مصادر طبية فلسطينية قد أفادت الليلة الماضية أن مواطنين فلسطينيين أصيبا بجراح، جراء إطلاق جنود الاحتلال الإسرائيلي النار تجاه شرق مدينة غزة.
وأطلقت قوات الاحتلال المتمركزة على الشريط الحدودي، مساء أمس الأربعاء النار بكثافة في محيط معبر المنطار شرق مدينة غزة مما أدى لإصابة المواطنين "محمد حجاج بعيار ناري في الساق اليسرى" و"فارس محمد سكر "37 عاماً"، بعدة أعيرة نارية في الأطراف.
وأشارت المصادر إلى أن طواقم الإسعاف توجهت على الفور إلى المكان ونقلت المصابين إلى مستشفى دار الشفاء في مدينة غزة لتلقي العلاج، حيث ووصفت حالتهم بالمتوسطة.
يشار إلى أن عدد من الآليات العسكرية الإسرائيلية توغلت بصورة محدودة في أطراف بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، حيث قامت قوات الاحتلال بعمل كمائن في المكان بالقرب من خط التحديد شمال القطاع.