تحيااااااااااتي الكم اخواني واخواتي المبدعين
لي بالخواطر حظ ونصيب اكثر من الشعر
لأول مرة يدب بي الحماس لكتابة قصيدة وارجو ان تنال من اعجابكم ولو الشيء اليسير
حتى متى ستبقى محتكراً كتاباتي؟
حتى متى ستبقى عيونك مصدر ايحاءاتي ؟
حتى متى سأبقى اخبىء رائحة سجائرك بين اضلاعي ؟
حتى متى سأظل اكحل لك اجفاني؟
قد سئمت, سئمت هذه السيطرة
اه كم انا حمقاء حتى اضيع كل يوم قصائدي لامدح عيونك
وقلبك وجفونك
انت حبي... انتي املي لكن...
مللت, بعدما كسرت جوارحي وتطايرت شظايا شراييني امام
ناظريك قفز قلبي مستنجداً بحنانك ولكن...
الهذا الحد اصبحت قاسيا مستبداً؟
ام ان غرورك هو الذي يسبقك هذه الاونة ؟
فلترحل...حبيبي
فانا..
سئمت سيطرتك على اوردة قلبي وحبر اقلامي...
حتى سطور اوراقي ...
لا تغرني...لا تغرني
ولا تحاول
لان كوكبك لم يعد في مجرتي
وضوء عينيك لن تسرقه بعد اليوم من شموس عيوني!
لم اعد اطيق اذلال مشاعري
امام ابتساماتك التي لا تنتهي
حتى خصلات شعري... قصصتها فانا لن ازينها بعد اليوم لاجلك
ولا تبحث فانت لن تجدني بين صفحات كتبك
روحي...
فرغت بك كل انواع الاسلحة النسائية
البيولوجية منها حتى النووية
لم اعد املك سوى كلمات
كلمات تعبق بروائح زكية
في دورتي الدموية
كلمات...
اخطها وستبقى حتى الممات
هي لي انا وحدي
ولن تستعمرها بعد اليوم
هي مهدي ... هي مهدي
ولو عادت من تخط رسائلها لجبران
فلن اخط انا حرفاً واحداً بعد اليوم لهدبك
قسماً لم اعد اقوى على المجاراة اكثر
بيد انك...
ستبقى مخلداً بين قصائدي
مخلداً خالداً حتى الازلية
وسأبقى ابحث عن وجهك بين الوجوه
سأظل اطارده وحدي خلف لك المجهول
وبين ابيات قصائدي السرمدية ...
(الى من اشعل النار في قلبي وهو يطفىء سيجارة ..)
لي بالخواطر حظ ونصيب اكثر من الشعر
لأول مرة يدب بي الحماس لكتابة قصيدة وارجو ان تنال من اعجابكم ولو الشيء اليسير
حتى متى ستبقى محتكراً كتاباتي؟
حتى متى ستبقى عيونك مصدر ايحاءاتي ؟
حتى متى سأبقى اخبىء رائحة سجائرك بين اضلاعي ؟
حتى متى سأظل اكحل لك اجفاني؟
قد سئمت, سئمت هذه السيطرة
اه كم انا حمقاء حتى اضيع كل يوم قصائدي لامدح عيونك
وقلبك وجفونك
انت حبي... انتي املي لكن...
مللت, بعدما كسرت جوارحي وتطايرت شظايا شراييني امام
ناظريك قفز قلبي مستنجداً بحنانك ولكن...
الهذا الحد اصبحت قاسيا مستبداً؟
ام ان غرورك هو الذي يسبقك هذه الاونة ؟
فلترحل...حبيبي
فانا..
سئمت سيطرتك على اوردة قلبي وحبر اقلامي...
حتى سطور اوراقي ...
لا تغرني...لا تغرني
ولا تحاول
لان كوكبك لم يعد في مجرتي
وضوء عينيك لن تسرقه بعد اليوم من شموس عيوني!
لم اعد اطيق اذلال مشاعري
امام ابتساماتك التي لا تنتهي
حتى خصلات شعري... قصصتها فانا لن ازينها بعد اليوم لاجلك
ولا تبحث فانت لن تجدني بين صفحات كتبك
روحي...
فرغت بك كل انواع الاسلحة النسائية
البيولوجية منها حتى النووية
لم اعد املك سوى كلمات
كلمات تعبق بروائح زكية
في دورتي الدموية
كلمات...
اخطها وستبقى حتى الممات
هي لي انا وحدي
ولن تستعمرها بعد اليوم
هي مهدي ... هي مهدي
ولو عادت من تخط رسائلها لجبران
فلن اخط انا حرفاً واحداً بعد اليوم لهدبك
قسماً لم اعد اقوى على المجاراة اكثر
بيد انك...
ستبقى مخلداً بين قصائدي
مخلداً خالداً حتى الازلية
وسأبقى ابحث عن وجهك بين الوجوه
سأظل اطارده وحدي خلف لك المجهول
وبين ابيات قصائدي السرمدية ...
(الى من اشعل النار في قلبي وهو يطفىء سيجارة ..)