بسم الله الرحمن الرحيم

كان القلم في فتره راحه بعد الأفراح ,
لم يكن احد ليوقضه ,
كان القلب دائما ما يضج بالفرح ,
لم أكن لاصف فرحتي في ذلك اليوم ,
كانت الفرحه تدهشني والتباهي
عنواني ومدريد فخري ,
كالديرون قدوتي و كابيلو فرحتي
والبطوله عشقي , لم اكن أريد الى قلما
لأكتب به حتى أني بدأت اكتب
لمدرسي في اوراق اختباراتي .
ولكن بعد ذلك وصلني الخبر الذي
لا اعرف كيف وصل كالرصاصه
على قلبي , لم أكن أريد حتى
ان اسمع لنفسي داام تساؤلي
طويلا لماذا يا كالديرون ؟ .
بحثت طويلا في مخيلتي
عن جواب يحويني ودليل يجذبني ,
لم اعرف لم أفقه ولم اعرفه لأخر يوم في حياتي .
لم تكون دموع العين لتكفيني ,
ولا الكون ليسعني , ولا الأيام لترميني ,
كانت الدقائق تمر والساعات تسير
والأيام تركض , كنت في كل ثانيه من
تلك الثواني افكر في جواب لسؤالي ,
و تفكير عميق في أعماقي , وسطور كثيره
في خاطري , لم اكن اريد اخراجها
لاحساسي بان الأرض لن تسعني ,
والدموع لن تتوقف , والأحزان ستزيد .
وكنت دائما اسئل نفسي هل من جواب لسؤالي ؟
. وهل من حد لتفكيري ؟ , وهل من مكان لاوائي ؟ ,
ولا زالت الدموع منهاره , ولا زالت الدموع
تجري وتجري امله بان تجد حدا لايقافها .
لم اكن لأعرف اين طريقي ؟ ,
واين سأبكي الدموع تنهار كنت لأحبسها ,
ولكني منهار بها و أبكي عليها ,
كنت اسئل نفسي ولمره و
ولأخرى هل من جواب لسؤالي ؟ .
اسئل نفسي واسئل كل من امامي , حتى اصبح الجميع يأسف على حالي , حتى اني لم اترك صبيا الى وسئلته , ولا مارا الى واحزنته على حالي في أحزاني , كان الجميع عليه علامات التعجب على دموعي و أحزاني , حاولوا ان يقتربوا ويسئلوني ما حالي , فارد و بسؤال ثاني قائلا : هل من جواب لسؤالي ؟ .

لم تكن لنظراتك الى احساس يختلف عن احزاني , كلامك يرجع لي احلامي , و سؤالي ما زال يدور ويدور باحثا عن شخص يجيبه ويلهمه , بحثت وبحثت وبحثت حتى انني بدأت بفتح كتب المتنبي , فقط لارى جواب لسؤالي .
وبعد طول دموع واحزان وصلت لجواب يكفيني , عدت بعدها لطبيعتي فعادت لي روحي وذهبت احزاني ودموعي لم اعرف يوما بأني سأجيب على سؤالي , نعم يالدون وجدت جوابي بعد دموعي واحزاني , شكري وسلامي على من أعاد روح الملكي , شكري وسلامي لك يالدون , لن ننساك يا اسطورتنا الخالده , لن ننساك يا من اعدت لنا الأفراح والسعاده .
همسه : لا يستحقه مدريد
ابقى يا كابيلو حتى لا نعود لسابق عهدنا ونبحث عنك ولكن لا نجدك وسترجع دموعنا وفي وقتها سنبحث عن كابيلو اخر لاعادتنا ..!!

كان القلم في فتره راحه بعد الأفراح ,
لم يكن احد ليوقضه ,
كان القلب دائما ما يضج بالفرح ,
لم أكن لاصف فرحتي في ذلك اليوم ,
كانت الفرحه تدهشني والتباهي
عنواني ومدريد فخري ,
كالديرون قدوتي و كابيلو فرحتي
والبطوله عشقي , لم اكن أريد الى قلما
لأكتب به حتى أني بدأت اكتب
لمدرسي في اوراق اختباراتي .
ولكن بعد ذلك وصلني الخبر الذي
لا اعرف كيف وصل كالرصاصه
على قلبي , لم أكن أريد حتى
ان اسمع لنفسي داام تساؤلي
طويلا لماذا يا كالديرون ؟ .
بحثت طويلا في مخيلتي
عن جواب يحويني ودليل يجذبني ,
لم اعرف لم أفقه ولم اعرفه لأخر يوم في حياتي .
لم تكون دموع العين لتكفيني ,
ولا الكون ليسعني , ولا الأيام لترميني ,
كانت الدقائق تمر والساعات تسير
والأيام تركض , كنت في كل ثانيه من
تلك الثواني افكر في جواب لسؤالي ,
و تفكير عميق في أعماقي , وسطور كثيره
في خاطري , لم اكن اريد اخراجها
لاحساسي بان الأرض لن تسعني ,
والدموع لن تتوقف , والأحزان ستزيد .
وكنت دائما اسئل نفسي هل من جواب لسؤالي ؟
. وهل من حد لتفكيري ؟ , وهل من مكان لاوائي ؟ ,
ولا زالت الدموع منهاره , ولا زالت الدموع
تجري وتجري امله بان تجد حدا لايقافها .
لم اكن لأعرف اين طريقي ؟ ,
واين سأبكي الدموع تنهار كنت لأحبسها ,
ولكني منهار بها و أبكي عليها ,
كنت اسئل نفسي ولمره و
ولأخرى هل من جواب لسؤالي ؟ .
اسئل نفسي واسئل كل من امامي , حتى اصبح الجميع يأسف على حالي , حتى اني لم اترك صبيا الى وسئلته , ولا مارا الى واحزنته على حالي في أحزاني , كان الجميع عليه علامات التعجب على دموعي و أحزاني , حاولوا ان يقتربوا ويسئلوني ما حالي , فارد و بسؤال ثاني قائلا : هل من جواب لسؤالي ؟ .

لم تكن لنظراتك الى احساس يختلف عن احزاني , كلامك يرجع لي احلامي , و سؤالي ما زال يدور ويدور باحثا عن شخص يجيبه ويلهمه , بحثت وبحثت وبحثت حتى انني بدأت بفتح كتب المتنبي , فقط لارى جواب لسؤالي .
وبعد طول دموع واحزان وصلت لجواب يكفيني , عدت بعدها لطبيعتي فعادت لي روحي وذهبت احزاني ودموعي لم اعرف يوما بأني سأجيب على سؤالي , نعم يالدون وجدت جوابي بعد دموعي واحزاني , شكري وسلامي على من أعاد روح الملكي , شكري وسلامي لك يالدون , لن ننساك يا اسطورتنا الخالده , لن ننساك يا من اعدت لنا الأفراح والسعاده .
همسه : لا يستحقه مدريد
ابقى يا كابيلو حتى لا نعود لسابق عهدنا ونبحث عنك ولكن لا نجدك وسترجع دموعنا وفي وقتها سنبحث عن كابيلو اخر لاعادتنا ..!!