حقيقة 11 ايلول
[/size]
[size=4]ألا ترى أن الكذبة التي ما فتئ العالم في تكرارها، ويصر البعض على عرضها لنا كأنها حقيقة لا غبار عليها، هي أن ابن لادن متواجد في أفغانستان، وأن حركة طالبان هي حامية حماه، كيف يمكنكم سيدي الصحافي الكريم القفز على الحقيقة التي باتت تتضح للعالم عن أكذوبة 11 من سبتمبر، ودور المخابرات المركزية فيها، ووسائل الإعلام الموجهة التي لا تفتأ تضخ للعالم بأن الإسلام عدو الديمقراطية وعدو كل شيء، والأكثر من ذلك يظهر علينا الشيخ المزعوم على أن تنظيمه هو الذي نفذ علميات 11 سبتمبر التي لا تمت بأدنى صلة بأي دين، فما بالنا بالدين الإسلامي، ألا ترون يا حذاق بأن القاعدة مخترقة إلى درجة تبدو فيها وكأنها مجموعة مرتزقة لا يهمها إلا المقابل المالي، أو أنها وسيلة لتبرير تصرفات لم يتوقف عناه الأمريكان من أجل تحقيق أغراضهم في العالم، انطلاقا من أفغانستان فالعراق فلبنان، وقريبا السودان وإيران وسوريا، وفيما بعد الصحراء الغربية والجزائر، حسب التهديد الأخير لفرنسا من قبل القاعدة وتظيم الدعوة والقتال الجزائري الذي يتبنى طرح القاعدة. فإلى متى ستستفيقون، وتكفوا عنا اجترار ما تفرزه الصفحات الأخيرة من صحافة العالم المتقدم، وما يبقى في سلات مهملات المؤتمرات والملتقيات المشبوهة..
في عام 1998 قرات في مجلة ثقافية عن اهتمام بالغ للولايات المتحدة بالنفط في منطقة قزوين و انها تعد لخطة جهنمية للسيطرة على المنطقة و في اشهر قبل احداث سبتمبر و في حفل لمنظمة ايباك حضره الرئيس بوش قال لهم انكم بحاجة الى معجزه تهبط عليكم من السماء
الان لنتحدث عن احداث سبتمبر التي خطط لها منذ سنوات باختراق القاعده او بالتنسيق مع قادتها و ذلك بارسال منفذين لعملية اختطاف طائرات و تمت مراقبتهم باستمرار و كما هو معروف لدى اجهزة الامن الامريكية بان رجال من الموساد كانوا يسكنون بنفس الشارع الذي سكنه الخاطفون و لافتعال حدث سبتمبركما حدث كان عليهم تتمة الامر بعد صعود الخاطفين الى الطائرات فقد تمت تصفية الطائرات في مكان اخر طبعا الطائرات التي كان من المفترض ان تضرب البرجين لان السيناريو الحقيقي للحادث تمت كما يلي: من تابع الساحر العالمي ديفيد كوبر يستطيع ان يرى مد التطور التقني في جعل الصوره الثلاثية الابعاد تبدو حقيقية تماما من حيث الشكل الخارجي و متحركة تماما كما الحقيقة و ايضا تخضع للبرمجة كما تخضع لها الصورة ثنائية الابعاد في اي كمبيوتر منزلي
اذا لديهم القدرة على صنع الصورة الوهمية لتبدو حقيقية و الذي ينقص هو الصوت و قد تم تامينه من الاستفادة من الغياب الغير مبرر و الذي بات معروف لعدد كبير جدا من اليهود العاملين في المبنى في يوم الحادث
لقد تم تركيب العدة اللازمة للمؤثرات الصوتية و ايضا للمتفجرات التي على نوعين متفجرات دقيقة مرتبطة بالصورة الملونه الليزرية للطائرة لكي تنفجر عند الاصطدام و تعطي الانطباع بان دخول الطائرة هو الذي تسبب بالانفجار و بالثقب الذي كان ملفتا للغاية من حيث دقة رسمه و كان طفلا يرسم طائرة على لوح رسم
و النوع الاخر من المتفجرات مسؤول عن احداث تفجير موجه لنفس جهة توجه الطائرة و يشابه انفجار خزانات الطائرة بالاضافة الى وضع متفجرات في اماكن محددة لتامين انهيار المبنى بشكل كامل لكي لا يسال احد اين اي جزء من الطائرة
لتامين الصورة ثلاثية الابعاد لابد من ثلاث مجموعات مع اجهزة متطورة تشبه اجهزة التصوير
احد هذة المجموعات كان لابد ان تكون على سطح البرجين ليس للمشاركه في تاليف الصورة فحسب بل ايضا لتحقيق التزامن في عملية اصطدام الطائره و المكان الذي وضعت به المتفجرات على شكل و حجم الطائرة و يمكنكم مشاهدة دوران الطائرة قبل الاصطدام بالبرج بشكل يمنع ان يكون جزء و لو بسيط من الجناح اليساري خارج حدود المبنى مما كان سيكشف كل الخطة
من المستحيل و يمكنكم ان تستشيروا من تريدون ان يفكر سائق طائره مهما كان ماهرا بدوران الطائرة بهذا الشكل فقط من يرى من الخارج يمكنه فعل ذلك
لقد كان هناك كل الوقت طائرة هلكوبتر في الجو لتعطي انطباع للمجموعة التي على السطح بانهم سوف يتم انقاذهم بعد العملية و طبعا ضحوا بهم
المجموعة الثانية تمت مشاهدتها كما ذكر وزير النفط السابق في حلقة منذ حوالي شهر على الجزيرة عندما ذكر انهم شاهدوا مجموعه يهوديه على سطح احد الابنية المطله على البرجين و هي تملك اجهزة تصوير و الغريب انهم شاهدوهم مبتهجين و هنا السر الكبير نعم لقد كانوا مبتهجين لانهم كانوا سعداء للنتيجة الرائعة لعملهم طبعا من الناحية التقنية و ليس الانسانية
و الطريف ماذكر السيد و زير النفط انهم اجابواللناس الذين سالوهم لماذا انتم مبتهجون قالوا لهم لكي تذوقوا ما يذيقنا اياه العرب اليس الجواب مستغربا في حالة كهذة و بالسرعة هذة
المجموعة الثالثة كانت في مكان اخر
و اظن ان مصير المجموعات الثلاثة كان كمصير المجموعة البريطانية التي امنت للرئيس نيكسون الصورة المرئية للهبوط على القمر عندما اصر عليها
علميا من المستحيل ان يختفي حتى ذيل الطائرة بالشكل الذي ترونه في الصورة و من يعرف بنية الطائرة و بنية البرج يعرف ان انكسارا لابد ان يحدث قبل وصول الذيل الى البرج
لقد كان من الصعب تركيب كل هذا في البنتاغون او في البيت الابيض و كانت النتيجه مخالفة
ابحثوا وسترون في كل خطوة شيء يؤكد ذلك
في عام 1998 قرات في مجلة ثقافية عن اهتمام بالغ للولايات المتحدة بالنفط في منطقة قزوين و انها تعد لخطة جهنمية للسيطرة على المنطقة و في اشهر قبل احداث سبتمبر و في حفل لمنظمة ايباك حضره الرئيس بوش قال لهم انكم بحاجة الى معجزه تهبط عليكم من السماء
الان لنتحدث عن احداث سبتمبر التي خطط لها منذ سنوات باختراق القاعده او بالتنسيق مع قادتها و ذلك بارسال منفذين لعملية اختطاف طائرات و تمت مراقبتهم باستمرار و كما هو معروف لدى اجهزة الامن الامريكية بان رجال من الموساد كانوا يسكنون بنفس الشارع الذي سكنه الخاطفون و لافتعال حدث سبتمبركما حدث كان عليهم تتمة الامر بعد صعود الخاطفين الى الطائرات فقد تمت تصفية الطائرات في مكان اخر طبعا الطائرات التي كان من المفترض ان تضرب البرجين لان السيناريو الحقيقي للحادث تمت كما يلي: من تابع الساحر العالمي ديفيد كوبر يستطيع ان يرى مد التطور التقني في جعل الصوره الثلاثية الابعاد تبدو حقيقية تماما من حيث الشكل الخارجي و متحركة تماما كما الحقيقة و ايضا تخضع للبرمجة كما تخضع لها الصورة ثنائية الابعاد في اي كمبيوتر منزلي
اذا لديهم القدرة على صنع الصورة الوهمية لتبدو حقيقية و الذي ينقص هو الصوت و قد تم تامينه من الاستفادة من الغياب الغير مبرر و الذي بات معروف لعدد كبير جدا من اليهود العاملين في المبنى في يوم الحادث
لقد تم تركيب العدة اللازمة للمؤثرات الصوتية و ايضا للمتفجرات التي على نوعين متفجرات دقيقة مرتبطة بالصورة الملونه الليزرية للطائرة لكي تنفجر عند الاصطدام و تعطي الانطباع بان دخول الطائرة هو الذي تسبب بالانفجار و بالثقب الذي كان ملفتا للغاية من حيث دقة رسمه و كان طفلا يرسم طائرة على لوح رسم
و النوع الاخر من المتفجرات مسؤول عن احداث تفجير موجه لنفس جهة توجه الطائرة و يشابه انفجار خزانات الطائرة بالاضافة الى وضع متفجرات في اماكن محددة لتامين انهيار المبنى بشكل كامل لكي لا يسال احد اين اي جزء من الطائرة
لتامين الصورة ثلاثية الابعاد لابد من ثلاث مجموعات مع اجهزة متطورة تشبه اجهزة التصوير
احد هذة المجموعات كان لابد ان تكون على سطح البرجين ليس للمشاركه في تاليف الصورة فحسب بل ايضا لتحقيق التزامن في عملية اصطدام الطائره و المكان الذي وضعت به المتفجرات على شكل و حجم الطائرة و يمكنكم مشاهدة دوران الطائرة قبل الاصطدام بالبرج بشكل يمنع ان يكون جزء و لو بسيط من الجناح اليساري خارج حدود المبنى مما كان سيكشف كل الخطة
من المستحيل و يمكنكم ان تستشيروا من تريدون ان يفكر سائق طائره مهما كان ماهرا بدوران الطائرة بهذا الشكل فقط من يرى من الخارج يمكنه فعل ذلك
لقد كان هناك كل الوقت طائرة هلكوبتر في الجو لتعطي انطباع للمجموعة التي على السطح بانهم سوف يتم انقاذهم بعد العملية و طبعا ضحوا بهم
المجموعة الثانية تمت مشاهدتها كما ذكر وزير النفط السابق في حلقة منذ حوالي شهر على الجزيرة عندما ذكر انهم شاهدوا مجموعه يهوديه على سطح احد الابنية المطله على البرجين و هي تملك اجهزة تصوير و الغريب انهم شاهدوهم مبتهجين و هنا السر الكبير نعم لقد كانوا مبتهجين لانهم كانوا سعداء للنتيجة الرائعة لعملهم طبعا من الناحية التقنية و ليس الانسانية
و الطريف ماذكر السيد و زير النفط انهم اجابواللناس الذين سالوهم لماذا انتم مبتهجون قالوا لهم لكي تذوقوا ما يذيقنا اياه العرب اليس الجواب مستغربا في حالة كهذة و بالسرعة هذة
المجموعة الثالثة كانت في مكان اخر
و اظن ان مصير المجموعات الثلاثة كان كمصير المجموعة البريطانية التي امنت للرئيس نيكسون الصورة المرئية للهبوط على القمر عندما اصر عليها
علميا من المستحيل ان يختفي حتى ذيل الطائرة بالشكل الذي ترونه في الصورة و من يعرف بنية الطائرة و بنية البرج يعرف ان انكسارا لابد ان يحدث قبل وصول الذيل الى البرج
لقد كان من الصعب تركيب كل هذا في البنتاغون او في البيت الابيض و كانت النتيجه مخالفة
ابحثوا وسترون في كل خطوة شيء يؤكد ذلك
[/size]
[size=4]ألا ترى أن الكذبة التي ما فتئ العالم في تكرارها، ويصر البعض على عرضها لنا كأنها حقيقة لا غبار عليها، هي أن ابن لادن متواجد في أفغانستان، وأن حركة طالبان هي حامية حماه، كيف يمكنكم سيدي الصحافي الكريم القفز على الحقيقة التي باتت تتضح للعالم عن أكذوبة 11 من سبتمبر، ودور المخابرات المركزية فيها، ووسائل الإعلام الموجهة التي لا تفتأ تضخ للعالم بأن الإسلام عدو الديمقراطية وعدو كل شيء، والأكثر من ذلك يظهر علينا الشيخ المزعوم على أن تنظيمه هو الذي نفذ علميات 11 سبتمبر التي لا تمت بأدنى صلة بأي دين، فما بالنا بالدين الإسلامي، ألا ترون يا حذاق بأن القاعدة مخترقة إلى درجة تبدو فيها وكأنها مجموعة مرتزقة لا يهمها إلا المقابل المالي، أو أنها وسيلة لتبرير تصرفات لم يتوقف عناه الأمريكان من أجل تحقيق أغراضهم في العالم، انطلاقا من أفغانستان فالعراق فلبنان، وقريبا السودان وإيران وسوريا، وفيما بعد الصحراء الغربية والجزائر، حسب التهديد الأخير لفرنسا من قبل القاعدة وتظيم الدعوة والقتال الجزائري الذي يتبنى طرح القاعدة. فإلى متى ستستفيقون، وتكفوا عنا اجترار ما تفرزه الصفحات الأخيرة من صحافة العالم المتقدم، وما يبقى في سلات مهملات المؤتمرات والملتقيات المشبوهة..
في عام 1998 قرات في مجلة ثقافية عن اهتمام بالغ للولايات المتحدة بالنفط في منطقة قزوين و انها تعد لخطة جهنمية للسيطرة على المنطقة و في اشهر قبل احداث سبتمبر و في حفل لمنظمة ايباك حضره الرئيس بوش قال لهم انكم بحاجة الى معجزه تهبط عليكم من السماء
الان لنتحدث عن احداث سبتمبر التي خطط لها منذ سنوات باختراق القاعده او بالتنسيق مع قادتها و ذلك بارسال منفذين لعملية اختطاف طائرات و تمت مراقبتهم باستمرار و كما هو معروف لدى اجهزة الامن الامريكية بان رجال من الموساد كانوا يسكنون بنفس الشارع الذي سكنه الخاطفون و لافتعال حدث سبتمبركما حدث كان عليهم تتمة الامر بعد صعود الخاطفين الى الطائرات فقد تمت تصفية الطائرات في مكان اخر طبعا الطائرات التي كان من المفترض ان تضرب البرجين لان السيناريو الحقيقي للحادث تمت كما يلي: من تابع الساحر العالمي ديفيد كوبر يستطيع ان يرى مد التطور التقني في جعل الصوره الثلاثية الابعاد تبدو حقيقية تماما من حيث الشكل الخارجي و متحركة تماما كما الحقيقة و ايضا تخضع للبرمجة كما تخضع لها الصورة ثنائية الابعاد في اي كمبيوتر منزلي
اذا لديهم القدرة على صنع الصورة الوهمية لتبدو حقيقية و الذي ينقص هو الصوت و قد تم تامينه من الاستفادة من الغياب الغير مبرر و الذي بات معروف لعدد كبير جدا من اليهود العاملين في المبنى في يوم الحادث
لقد تم تركيب العدة اللازمة للمؤثرات الصوتية و ايضا للمتفجرات التي على نوعين متفجرات دقيقة مرتبطة بالصورة الملونه الليزرية للطائرة لكي تنفجر عند الاصطدام و تعطي الانطباع بان دخول الطائرة هو الذي تسبب بالانفجار و بالثقب الذي كان ملفتا للغاية من حيث دقة رسمه و كان طفلا يرسم طائرة على لوح رسم
و النوع الاخر من المتفجرات مسؤول عن احداث تفجير موجه لنفس جهة توجه الطائرة و يشابه انفجار خزانات الطائرة بالاضافة الى وضع متفجرات في اماكن محددة لتامين انهيار المبنى بشكل كامل لكي لا يسال احد اين اي جزء من الطائرة
لتامين الصورة ثلاثية الابعاد لابد من ثلاث مجموعات مع اجهزة متطورة تشبه اجهزة التصوير
احد هذة المجموعات كان لابد ان تكون على سطح البرجين ليس للمشاركه في تاليف الصورة فحسب بل ايضا لتحقيق التزامن في عملية اصطدام الطائره و المكان الذي وضعت به المتفجرات على شكل و حجم الطائرة و يمكنكم مشاهدة دوران الطائرة قبل الاصطدام بالبرج بشكل يمنع ان يكون جزء و لو بسيط من الجناح اليساري خارج حدود المبنى مما كان سيكشف كل الخطة
من المستحيل و يمكنكم ان تستشيروا من تريدون ان يفكر سائق طائره مهما كان ماهرا بدوران الطائرة بهذا الشكل فقط من يرى من الخارج يمكنه فعل ذلك
لقد كان هناك كل الوقت طائرة هلكوبتر في الجو لتعطي انطباع للمجموعة التي على السطح بانهم سوف يتم انقاذهم بعد العملية و طبعا ضحوا بهم
المجموعة الثانية تمت مشاهدتها كما ذكر وزير النفط السابق في حلقة منذ حوالي شهر على الجزيرة عندما ذكر انهم شاهدوا مجموعه يهوديه على سطح احد الابنية المطله على البرجين و هي تملك اجهزة تصوير و الغريب انهم شاهدوهم مبتهجين و هنا السر الكبير نعم لقد كانوا مبتهجين لانهم كانوا سعداء للنتيجة الرائعة لعملهم طبعا من الناحية التقنية و ليس الانسانية
و الطريف ماذكر السيد و زير النفط انهم اجابواللناس الذين سالوهم لماذا انتم مبتهجون قالوا لهم لكي تذوقوا ما يذيقنا اياه العرب اليس الجواب مستغربا في حالة كهذة و بالسرعة هذة
المجموعة الثالثة كانت في مكان اخر
و اظن ان مصير المجموعات الثلاثة كان كمصير المجموعة البريطانية التي امنت للرئيس نيكسون الصورة المرئية للهبوط على القمر عندما اصر عليها
علميا من المستحيل ان يختفي حتى ذيل الطائرة بالشكل الذي ترونه في الصورة و من يعرف بنية الطائرة و بنية البرج يعرف ان انكسارا لابد ان يحدث قبل وصول الذيل الى البرج
لقد كان من الصعب تركيب كل هذا في البنتاغون او في البيت الابيض و كانت النتيجه مخالفة
ابحثوا وسترون في كل خطوة شيء يؤكد ذلك
في عام 1998 قرات في مجلة ثقافية عن اهتمام بالغ للولايات المتحدة بالنفط في منطقة قزوين و انها تعد لخطة جهنمية للسيطرة على المنطقة و في اشهر قبل احداث سبتمبر و في حفل لمنظمة ايباك حضره الرئيس بوش قال لهم انكم بحاجة الى معجزه تهبط عليكم من السماء
الان لنتحدث عن احداث سبتمبر التي خطط لها منذ سنوات باختراق القاعده او بالتنسيق مع قادتها و ذلك بارسال منفذين لعملية اختطاف طائرات و تمت مراقبتهم باستمرار و كما هو معروف لدى اجهزة الامن الامريكية بان رجال من الموساد كانوا يسكنون بنفس الشارع الذي سكنه الخاطفون و لافتعال حدث سبتمبركما حدث كان عليهم تتمة الامر بعد صعود الخاطفين الى الطائرات فقد تمت تصفية الطائرات في مكان اخر طبعا الطائرات التي كان من المفترض ان تضرب البرجين لان السيناريو الحقيقي للحادث تمت كما يلي: من تابع الساحر العالمي ديفيد كوبر يستطيع ان يرى مد التطور التقني في جعل الصوره الثلاثية الابعاد تبدو حقيقية تماما من حيث الشكل الخارجي و متحركة تماما كما الحقيقة و ايضا تخضع للبرمجة كما تخضع لها الصورة ثنائية الابعاد في اي كمبيوتر منزلي
اذا لديهم القدرة على صنع الصورة الوهمية لتبدو حقيقية و الذي ينقص هو الصوت و قد تم تامينه من الاستفادة من الغياب الغير مبرر و الذي بات معروف لعدد كبير جدا من اليهود العاملين في المبنى في يوم الحادث
لقد تم تركيب العدة اللازمة للمؤثرات الصوتية و ايضا للمتفجرات التي على نوعين متفجرات دقيقة مرتبطة بالصورة الملونه الليزرية للطائرة لكي تنفجر عند الاصطدام و تعطي الانطباع بان دخول الطائرة هو الذي تسبب بالانفجار و بالثقب الذي كان ملفتا للغاية من حيث دقة رسمه و كان طفلا يرسم طائرة على لوح رسم
و النوع الاخر من المتفجرات مسؤول عن احداث تفجير موجه لنفس جهة توجه الطائرة و يشابه انفجار خزانات الطائرة بالاضافة الى وضع متفجرات في اماكن محددة لتامين انهيار المبنى بشكل كامل لكي لا يسال احد اين اي جزء من الطائرة
لتامين الصورة ثلاثية الابعاد لابد من ثلاث مجموعات مع اجهزة متطورة تشبه اجهزة التصوير
احد هذة المجموعات كان لابد ان تكون على سطح البرجين ليس للمشاركه في تاليف الصورة فحسب بل ايضا لتحقيق التزامن في عملية اصطدام الطائره و المكان الذي وضعت به المتفجرات على شكل و حجم الطائرة و يمكنكم مشاهدة دوران الطائرة قبل الاصطدام بالبرج بشكل يمنع ان يكون جزء و لو بسيط من الجناح اليساري خارج حدود المبنى مما كان سيكشف كل الخطة
من المستحيل و يمكنكم ان تستشيروا من تريدون ان يفكر سائق طائره مهما كان ماهرا بدوران الطائرة بهذا الشكل فقط من يرى من الخارج يمكنه فعل ذلك
لقد كان هناك كل الوقت طائرة هلكوبتر في الجو لتعطي انطباع للمجموعة التي على السطح بانهم سوف يتم انقاذهم بعد العملية و طبعا ضحوا بهم
المجموعة الثانية تمت مشاهدتها كما ذكر وزير النفط السابق في حلقة منذ حوالي شهر على الجزيرة عندما ذكر انهم شاهدوا مجموعه يهوديه على سطح احد الابنية المطله على البرجين و هي تملك اجهزة تصوير و الغريب انهم شاهدوهم مبتهجين و هنا السر الكبير نعم لقد كانوا مبتهجين لانهم كانوا سعداء للنتيجة الرائعة لعملهم طبعا من الناحية التقنية و ليس الانسانية
و الطريف ماذكر السيد و زير النفط انهم اجابواللناس الذين سالوهم لماذا انتم مبتهجون قالوا لهم لكي تذوقوا ما يذيقنا اياه العرب اليس الجواب مستغربا في حالة كهذة و بالسرعة هذة
المجموعة الثالثة كانت في مكان اخر
و اظن ان مصير المجموعات الثلاثة كان كمصير المجموعة البريطانية التي امنت للرئيس نيكسون الصورة المرئية للهبوط على القمر عندما اصر عليها
علميا من المستحيل ان يختفي حتى ذيل الطائرة بالشكل الذي ترونه في الصورة و من يعرف بنية الطائرة و بنية البرج يعرف ان انكسارا لابد ان يحدث قبل وصول الذيل الى البرج
لقد كان من الصعب تركيب كل هذا في البنتاغون او في البيت الابيض و كانت النتيجه مخالفة
ابحثوا وسترون في كل خطوة شيء يؤكد ذلك