🎉 🎉 بشرى سارة! بعد إغلاق دام منذ عام 2008، نعلن اليوم عودة منتديات الهنا من جديد! يمكن لأي مستخدم استرجاع حسابه عبر صفحة الاسترجاع، أو من خلال هذه الصفحة في حال نسي بريده الإلكتروني. يمكنكم أيضًا زيارة أرشيف الموقع. 💙

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات الهنا، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

إعجاز الله تعالى في جسم الإنسان

بسم الله الرحمن الرحيم احبائي حفظك الله السلام عليكم و رحمة الله و بركاته سبحان الله الذي خلق فسوى و قدر فهدا وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِّلْمُوقِنِي



13-07-2007 05:59 صباحاً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 11-07-2007
رقم العضوية : 4,858
المشاركات : 334
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
بسم الله الرحمن الرحيم
احبائي حفظك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سبحان الله الذي خلق فسوى و قدر فهدا
وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِّلْمُوقِنِينَ 20 وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ 21
هذه المقاله للذين يقولون أن العقل في المخ
و بعد هذه المقاله لي إضافه بسيطه

إعجاز الله تعالى في جسم الإنسان

شيفرة القلب... لهم قلوب لا يفقهون بها
books53646
1183839097clip_9
كتاب شيفرة القلب

تطوّر خطير لعله يوازي في أهميته اكتشاف الجاذبية لنيوتن، ما فاجأنا به كتاب (شيفرة القلب) أو The Heart Code الذي نشر حديثا ويوشك أن يزلزل العالم الذي تواضع على تقبّل قناعاته الذاتية دون شديد تمييز..
كما ليفكك أخيرا بعض المسلّمات ويستبيح
نهائيا بعض المحرّمات.
فقد جاءت على عرضه قناة الجزيرة الوثائقية التي جرى تدشينها مؤخرا، حيث زعم الكتاب بحجج بالغة القوة أن من يقود البشر في جميع حركاتهم وسكناتهم بما فيها عواطفهم إنما هو القلب أساسا وابتداء.. ثم تشعّ منه بعد ذلك إلى المخ عبر مراكز عصبية محورية بارزة الوضوح عثر عليها مؤخرا جدا بين جوانحه، مما يعني أن معلومات المخ متأخرة (وعتيقة!) مقارنة بما جرى من توثيق وتسجيل القلب المسبّق لها!
ولقد أفاض البرنامج الوثائقي في التفصيل الخطير استدلالا بنتائج العمليات الطبية الكبرى لزراعة القلب البشرى في آخرين.. وغير خاف أن عدد من أجري لهم من العمليات من هؤلاء من القلة في العرف العلمي لتطبيق منظومة الإحصاء المتبعة ما يجعل من الصعب التسليم باعتمادها، إلا أن مضامينها مدوّية ومثيرة.
فمن أبرزها قضية التغير الضخم الغير متوقع أو معروف إلى الآن، في طبائع متلقي القلوب المنقولة، حتى أن أحدهم ذكر أنه يشعر كما لو كان هناك تواجد وجداني لشخص آخر معه! ولعل أعجب شيء في القضية: هو القانون الذي لا يسمح لمتلقي القلب المزروع بمعرفة شخصية واهبه الذي قضى، تحديدا!
غير أن ذلك لم يمنع تداعي أحجار الدومينو من أن تكرّ وتكشف رغم ذلك من جملة الأحداث البارزة ما يبهر.. فقد رأى أحد متلقي عمليات زرع القلوب شخص مالكه الأصلي الذي قضى، وهو يخبره في المنام أن قلبه الجديد الذي يحمله إنما هو عائد له، ووصف له شخصيته وكيف عاش في الحياة سابقا.. وعندما واجه ذلك المستفيد من العملية أطباءه الذين يخفون حسب القانون مصدر القلب الذي يحمله، صعقوا وأصيبوا بالذهول لدقة المعلومات ولمعرفتهم الوثيقة باستحالة اطلاعه عليها دون علم ومصدر! فأذعنوا في النهاية لطلبه وكشفوا له تفاصيل ملفات الحامل السابق لقلبه مما أسعده بشدة ملحوظة، وفاض به الإحساس بالشعور كأنه مخطط كامل في دقة التفاصيل لتركيب كيانه الجديد! والأغرب في الأمر للعجب، أن ذلك الإحساس كان مشتركا لدى بقية المنتفعين من عمليات زرع القلب، بعد الدراسة.
أضف إلى ذلك التغيير الداخلي في الديكور النفسي المثير للدهشة في شخصية المتلقي: فقد وُجد أن ميوله الجديدة غالبا ما تكون مناقضة تماما لميوله السابقة... كما ثبت بعد التأكد، أنها صفات منسوبة فعليا، ويا للهول إلى مالكي القلوب الأصليين السابقين!
فأحدهم انهمك في الرياضة، رغم كرهه الشديد السابق لها.. وبين قوسين: من الصفات الفعلية لمالك القلب السابق!
والآخر انكب على كتابة الشعر، رغم نفوره السابق مما يسمى كتب!
والآخر شرع في تسلق الجبال، رغم خوفه سابقا من السقوط وهو واقف في مكانه!
والآخر تعلّق بشغف بالسباحة والغوص في البحر، رغم تخوفه الشديد السابق من الغرق في (شبر مويه!).
والآخر باشر بعزف الموسيقى وتأليف السمفونيات، رغم عدم معرفته في السابق بالدّو من الرى!
والآخر انطلق ليكتب بشكل مذهل دون توقف رغم تعثّر سيره الدراسي سابقا.
والآخر أصبح ودودا بشكل مبهر رغم انطوائه الشديد في السابق.
والآخر كذا وكذا في سلسة طويلة من التطورات المذهلة بتناقضها للطبيعة الأصلية لذلك الشخص، وتصب جميعها في روافد نفس هذه البحيرة ....
وهذا التناقض المنظور يثير لدينا الشك، في أنه ضروري أن يصار إلى إعادة ترتيب صياغة أولويات القضية.. حتى لكأنه قلب أساسي نقل إليه جسم ككائن ثانوي يمثله الشخص الثاني الذي لا زال على قيد الحياة!! وفي هذا ما تصطكّ منه المسامع والعقول.. بالطبع في ترتيب تسلسلها الجديد الذي ندور بحيْرة شديدة دون وعي على مزماره!
كما يجعلنا أيضا في مجابهة غير محسوبة وموضع دقيق وحساس، وامتحان صعب يجب على المتلقي معرفته ومصارعته قبل الإقدام على إجراء العملية الكبرى، ربما من ناحية الواجب الأدبي، وهو: هل هو على تمام الاستعداد لتحمل تبعات القادم من تغيير محوري شامل غير معروف أو مأمون الجانب، ثمرة لذلك الكوكتيل النفسي؟
وعندما سُئل طبيب وجرّاح القلب العالمي الشهير مجدي يعقوب عن ذلك، أجاب بأننا لا نملك من الوسائل المتوفرة إلى الآن ما يمكننا من إثبات أو (نفي!) ذلك.
وما يُبهر الناس في الغرب اليوم هو في شرقنا من البديهيات، فليس هذا بغريب علينا في عالمنا العربي والإسلامي، أو يبعث على رفع الحواجب تعجبا، فهو الذي قد فرغ من حسم ذلك منذ قرابة خمسمائة وألف سنة مضت.. ليبني للغرب بجرّة قلم ما يعيد بانبهار شديد اكتشافه اليوم! أو مما يذكر بقول سابق مؤدّاه: (ما أعظمه من دين لو كان له رجال!).
ولعله غيض من فيض، أو سطر من قمطر كما قيل، قول شاعرنا العربي قديما:
( إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دليلا!)
أو قول الشاعر الآخر:
(قلوب العارفين لها عيون ترى ما لا يراه الناظرونا!
وأجنحة تطير بغير ريش إلى ملكوت رب العالمينا)
كما أن القرآن الكريم قد ذكر: ) ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا) الإسراء 36.
وذكر: (وأصبح فؤاد أم موسى فارغا) القصص 10.
وذكر: (ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة) الأنعام 113.
كما ذكر بخصوصه أيضا: ( لهمقلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها) الأعراف 179.
وبحسبه فإن من الواضح جدا: جمعه للحواس الأساسية المحورية الكبرى، أن الإنسان لا يرى بغير عينيه، ولا يسمع بغير أذنيه، وبأنه أيضا لا يعقل بغير قلبه، وتاليا للمخ الذي هو المحّول على رأس كابل العمود الفقري، أو محطة تحويل الطاقة المتصرفة تبعا إلى بقية أطراف الجسد.. انبعاثاً من ذلك الخلق السحري الأعجب، والمركز المشعّ لمجرّة الإنسان، المسمى بـ (القلب)! في تناغم بديع لا يكلّ ولا يملّ، مجبرا كل من يطوف به طائف من الشكوك، أو يراوده مخالج من الوساوس، على الإذعان والتسليم بأقصى درجات التعجب والذهول!
(هو الحق يُغفي ثم ينهض ساخطا فيهدم ما شاء الظلام ويحطم!)
إعداد سيف الدين بن الشيخ محمد نور
أديب ومهندس وباحث من الإمارات - مؤلف كتاب
(كيف تضمن التفوق بامتياز في دراستك وغيرها!)
يمكن التواصل مع المؤلف على الإيميل التالي:
success_assured@ yahoo.com
لي إضافه بسيطه
[/SIZE]
وقد كنت أتناقش مع أخي و بعض ألأصدقاء و انا اقول ان القلب هو المسؤول ألأول في الجسم و المخ هو منفذ تعليماته كاالمدير التنفيذي للشركه تنزل له التعليمان من مجلس ألإداره و هو القلب
و تساءلنا يكون حالهم و الحقيقه إننا لم نصل لحل
و كم اشعر بالإمتنان لك على هذا الموضوع الذي اضاء الجاني المعتم من الموضوع
فانا مؤمن إيمان كامل ان القلب هو مركز القياده لإنسا و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم إذ يقول

سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : الحلال بين ، والحرام بين ، وبينهما مشبهات لا يعلمها كثير من الناس ، فمن اتقى المشبهات استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات : كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه ، ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله في أرضه محارمه ، ألا وإن في الجسد مضغة : إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب .
الراوي: النعمان بن بشير - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري



, ان المقولة المتداوله بين اناس
ان العقل السليم في الجسم السليم وهذا القول كله خطا بدلالة الكتاب و السنه
و الصحيح
ان القلب السليم في الجسم السليم
أللهم إجعل قلوبنا كما نحب و ترضى أللهم من علينا جميعا بالقلب السليم الذي يطيعك فيما امرت و يبتعد فيما نهيت عنه... أللهم آمين ليو لك و لجميع المسلمين و المسلمات
اخي ولا ننسى ما علمنا إياه حبيبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم من دعاء يجب ان ندوا به دائما

اللهم يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على دينك
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني


و قول حبيبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم

إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن . كقلب واحد . يصرفه حيث يشاء . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اللهم ! مصرف القلوب ! صرف قلوبنا على طاعتك
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: صحيح


أختم و اقول لإخواننا الذين ينادون بتحكيم العقل البشري في شلايعة الله ان القلب لو كان سليما فحتما مقضيا فالعقل سليم ولا يرضى بغير ما شرع الله

[SIZE=4]و اختم

بدعاء
اللهم ! مصرف القلوب ! صرف قلوبنا على طاعتك

اللهم يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على دينك

للهم آميييييييييييييين ليو لك و لوالدينا و لجميع المسلمين و المسلمات
اللهم لا تكلنا إلى انفسنا طرفة عين



look/images/icons/i1.gif إعجاز الله تعالى في جسم الإنسان
  13-07-2007 11:19 صباحاً   [1]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 06-06-2007
رقم العضوية : 4,069
المشاركات : 436
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
موضوع رائع هاري
عن جد مواضيعك كتير رووووووعة

تسلم ايديك و يعطيك الف عافية

سبحان الله .....لكل شي حكمة

تقبل مني اجمل تحياتي

look/images/icons/i1.gif إعجاز الله تعالى في جسم الإنسان
  13-07-2007 02:05 مساءً   [2]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 24-04-2007
رقم العضوية : 3,260
المشاركات : 1,353
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
لا اله الا الله محمد رسول الله

تقبل احترامي هاري لموضوعك الرائع

عبــود

look/images/icons/i1.gif إعجاز الله تعالى في جسم الإنسان
  13-07-2007 08:12 مساءً   [3]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 11-07-2007
رقم العضوية : 4,858
المشاركات : 334
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: هـــنـــاء موضوع رائع هاري
عن جد مواضيعك كتير رووووووعة

تسلم ايديك و يعطيك الف عافية

سبحان الله .....لكل شي حكمة

تقبل مني اجمل تحياتي
شكرا على الرد يا هناء
وربنا يكرمك

look/images/icons/i1.gif إعجاز الله تعالى في جسم الإنسان
  13-07-2007 08:15 مساءً   [4]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 11-07-2007
رقم العضوية : 4,858
المشاركات : 334
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: abood لا اله الا الله محمد رسول الله

تقبل احترامي هاري لموضوعك الرائع

عبــود
شكرا على الرد يا عبود
وربنا يجزيك كل خير

اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد




الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..









الساعة الآن 06:10 PM