مما قال السيد يوسف الرفاعي في مقابلته التي أجريت معه في مجلة المنبر الرافضية (الخبيثة) ما يلي :
"هنا، أنا أتبنى رأي السادة الزيدية وهو أنه تجوز إمامة المفضول مع وجود الأفضل،
ورغم كون الإمام علي هو الأفضل، تجوز خلافة أبو بكر وعمر وعثمان ... "
"وأعتقد أنه (يعني أبو بكر الصديق) كان مجتهداً فأخطأ "
"صدقوني لقد تابا (يعني أبو بكر الصديق) إلى الله"
"رأيي لا يختلف عن جمهور أهل السنة والجماعة، معاوية بغى على الإمام علي (عليه السلام)
وهو الخليفة المبايَع من قبل المسلمين وهو الإمام الواجب الطاعة والاتباع، ويعتبر الخروج عليه بغياً."
http://www.14masom.com/menbar/07/05.htm
***
قال الشيخ أحمد الرفاعي :
" .. أفضل الصحابة سيدنا أبو بكر رضي الله عنه , ثم سيدنا عمر الفاروق رضي الله عنه , ثم عثمان ذو النورين رضي الله عنه ,
ثم علي المرتضي كرم الله وجهه ورضي عنه والصحابة رضي الله عنهم كلهم علي هدي روي عنه عليه الصلاة والسلام
أنه قال ( أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم ) رواه ابن عبدالبر والبيهقي وهو ضعيف من جهة السند,
وقال الجوهري إن هذا الحديث حسن خلافا لمن نازع فيه يجب الإمساك عما شجر بينهم وذكر محاسنهم , ومحبتهم ,
والثناء عليهم , رضي الله عنهم أجمعين فأحبوهم وتبركوا بذكرهم , واعملوا علي التخلق بأخلاقهم .. "
(البرهان المؤيد)
http://www.rifaieonline.com/book05.htm