في يوم من الايام كان ابي بكر الصديق في بيته فدق عليه الرجل فبيح الوجه شعره ابيض فقال لابي أبي بكر هل لديك شي تعطني أياه فقام أبي بكر الصديق بتبرع بعض الدنانير له فذهب الرجل
ثم عاد فب التالي وقال لابي بكر الصديق هل لديك شي تعطني أياه فقام بأعطاه طعامه وذهب الرجل ثم عاد فب اليوم التالي فقال لابي بكر الصديق هل لديك شي تعطني أياه فقام بأ عطاه الحصرة منزله فذهب الرجل ثم عاد في اليوم التالي فقال لابي بكر الصديق هل لديك شي تعطني أياه فققام أبي بكر بخلع الملابسه وأعطاه لرجل فذهب الرجل ولم يعد في اليوم التاي فقام ابي بكر فتخيط الحصرة كان لديه وقام بسترها على جسده وفي ذلك اليوم لم يذهب أبي بكر الصديق الى الجامع فاندهش الرسول (ص) فقال لاحدى صاحبه ليراه مابه فقام أبي بكر الصديق بذهب مع الصاحبه فندهش الرسول بملابس الذي يرتديه أبي بكر الصديق فقام أبي بكر الصديق بالجلوس القرفاصاء وقال لرسول ما حدث معه فاذا برجل الذي جاء عند أبي الصديق بالتكلم مع الرسول فادا الفرسول يضحك فقال الصاحبه لماذا تضحك قال له هذا الرجل هو جبريل عليه السلام جا ليجتبر أبي بكر الصيق...