مايا
جاءت..
جلست و إنهمكت في نحت أطراف الورقة
كانت هناك خارج الزمن
محصورة في حدود مكان...
أنبأ الجو... بلحظة ميلاد قصيدة
و القصيدة ترتدي في كل لحظة حلة
أتساءل... لعلي أتنباً بخلجات القصيدة
لعلها ملئى بدموع..
قد تبتسم...
كانت لحظات المخاض ..
تنبئ بإنفجار القصيدة
و القصيدة حين تنفجر
تملأ الكون شظايا حروف ناريه
و فوج عشاق أخر....
مرت اللحظات ثقيلة...
كانت طويلة
حين إلتفت لأرى
كم من الزمن إستغرقت لحظات المخاض
من عمر القصيدة؟؟
إختفت...
دون أن تترك لحروف القصيدة أن تداعب الهواء ..
ليس الأن ...
ليس في لحظة الميلاد..
نظرت إليها ...
ثم عادت و نظرت...
يمكن تذوق الحروف دون رتوش
مع فنجان قهوة ... و بضع سجائر
لكن إحذر..
لا تحاول الإجتراء على القصيدة
فهي تختزن بين حروفها
قصيدة أخرى ...
و بين أنامل ناحتتها ..
تتحول نيراناً و قنابل
أوعطر منثور...
من فوهة مدفع
جاءت..
جلست و إنهمكت في نحت أطراف الورقة
كانت هناك خارج الزمن
محصورة في حدود مكان...
أنبأ الجو... بلحظة ميلاد قصيدة
و القصيدة ترتدي في كل لحظة حلة
أتساءل... لعلي أتنباً بخلجات القصيدة
لعلها ملئى بدموع..
قد تبتسم...
كانت لحظات المخاض ..
تنبئ بإنفجار القصيدة
و القصيدة حين تنفجر
تملأ الكون شظايا حروف ناريه
و فوج عشاق أخر....
مرت اللحظات ثقيلة...
كانت طويلة
حين إلتفت لأرى
كم من الزمن إستغرقت لحظات المخاض
من عمر القصيدة؟؟
إختفت...
دون أن تترك لحروف القصيدة أن تداعب الهواء ..
ليس الأن ...
ليس في لحظة الميلاد..
نظرت إليها ...
ثم عادت و نظرت...
يمكن تذوق الحروف دون رتوش
مع فنجان قهوة ... و بضع سجائر
لكن إحذر..
لا تحاول الإجتراء على القصيدة
فهي تختزن بين حروفها
قصيدة أخرى ...
و بين أنامل ناحتتها ..
تتحول نيراناً و قنابل
أوعطر منثور...
من فوهة مدفع