إقترب عيد مأساتي,,,,,وأي مأساة تلك,,,,,
جفت الأنهار و أنا أحدثها عن حكايتي,,, وأنهارت الغيوم دموعا مطرا حزنا على قصتي,,,,
أبت الأشجار أن تحمل ثمارها,,, من كثره حزنها علي حكايتي,,,
تقبلي بعضا من أحرفي,,,, ويبقى الأمل,,,,
حكايتي أنا و الزمن,,,,,