في بيتنا عاشق
ينقش على كل باب حروف أسمها
يكتب على الجدران شعرا يصفها
يزرع وردا وزهرا ثم يرويها
يدندن بشفته حين يذكرها
يرقص طربا حين يغني لأجلها
يقفز فرحا عند اتصالها
يتزين ويتجمل عند رؤيتها
يرجع فرحا وسعيدا حين يطل علينا
يقرى دوما خطها ورسائلها
ينام كالأطفال وبيده صورتها
يسرع في عمله خشيه انتظارها
يقلق ويسهر لو أن سوءا أصابها
يخلى مع نفسه ونادرا ما يكون في صحبتنا
نسأله من هي فيبتسم ولا يخبرنا
حير شقيقاتي في ذكر أوصافها
يشبهها بالغزال في رشاقتها
يتكلم بكل فلسفه عن حبه لها
يخفي عنا كل ما يخصها
يأسنا من سؤال فهو لا يجيبنا
هو عاشق ولكن عشقه أتعبنا
هو مجنون في حبه وحبه قد حيرنا
ليس مثيل وسط أهلنا
ينقش على كل باب حروف أسمها
يكتب على الجدران شعرا يصفها
يزرع وردا وزهرا ثم يرويها
يدندن بشفته حين يذكرها
يرقص طربا حين يغني لأجلها
يقفز فرحا عند اتصالها
يتزين ويتجمل عند رؤيتها
يرجع فرحا وسعيدا حين يطل علينا
يقرى دوما خطها ورسائلها
ينام كالأطفال وبيده صورتها
يسرع في عمله خشيه انتظارها
يقلق ويسهر لو أن سوءا أصابها
يخلى مع نفسه ونادرا ما يكون في صحبتنا
نسأله من هي فيبتسم ولا يخبرنا
حير شقيقاتي في ذكر أوصافها
يشبهها بالغزال في رشاقتها
يتكلم بكل فلسفه عن حبه لها
يخفي عنا كل ما يخصها
يأسنا من سؤال فهو لا يجيبنا
هو عاشق ولكن عشقه أتعبنا
هو مجنون في حبه وحبه قد حيرنا
ليس مثيل وسط أهلنا